×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.
×

اكتشاف زيت قادر على إذابة شحوم البطن

اكتشاف زيت قادر على إذابة شحوم البطن
تنومة : خلص علماء من كندا والولايات المتحدة إلى أن الاستهلاك المنتظم لزيت "الكانولا" يساعد في التقليل من الدهون الزائدة في منطقة البطن.

توصل العلماء إلى تلك النتائج بعد قاموا باختبارات على أشخاص يعانون من مشاكل في الأيض (التمثيل الغذائي) والسمنة وارتفاع ضغط الدم والسكري من النوع الثاني.

وقد قام العلماء خلال التجارب بإعطاء المشاركين 5 أصناف من المشاريب التي تحتوي على عصير الفواكه والزيوت النباتية المختلفة، حيث احتوى كل مشروب على 100 غرام من عصير البرتقال والفراولة المجمدة والحليب الخالي من الدسم إضافة إلى 30 غراماً من الزيوت النباتية.

واحتسبت نسبة الزيوت في تلك المشروبات بحيث تلبي 18% من حاجة الجسم اليومية من الطاقة.

وبعد الانتهاء من فترة الاختبارات، لاحظ العلماء أن الاستهلاك المنتظم لزيت "الكانولا" لمدة أربعة أسابيع خفف من نسبة الدهون المتراكمة في منطقة البطن لدى المشاركين بمعدل 0.11 كلغ، كما أن هذا الزيت فعال في إذابة الدهون المتراكمة في منطقة البطن فقط وليس في مناطق أخرى من الجسم.

كما أشار العلماء إلى أن إضافة زيت الكانولا (المستخرج من بذور اللفت والملفوف) إلى النظام الغذائي اليومي واستهلاكه مع العصائر أو السلطات له تأثير مفيد على صحة الإنسان.
التعليقات 0
التعليقات 0
أكثر  

طب وصحة

6 حلول منزلية لتخفيف حرقة البول والتهابات المسالك البولية
/ 19 جمادى الأول 1447

6 حلول منزلية لتخفيف حرقة البول والتهابات..

#التهاب_المسالك_البولية #حرقة_البول #صحة_المسالك #علاجات_منزلية #التوت_البري #شرب_الماء #صحة_المرأة

بشرى لمرضى السكري من النوع الأول: دواء جديد يبشر بعهدٍ ذهبي لحماية الكلى
/ 17 جمادى الأول 1447

بشرى لمرضى السكري من النوع الأول: دواء جديد..

أمستردام، هولندا: أظهرت دراسة دولية رائدة، قادتها جامعة خرونينغن الهولندية، نتائج مبهرة لدواء جديد يُعرف بـ "فينيرينون" (Finerenone) في حماية الكلى لدى مرضى السكري من النوع الأول الذين يعانون من مرض ك..

خبراء بريطانيون يكشفون "النكهات البديلة" لخفض الملح وحماية القلب!
/ 17 جمادى الأول 1447

خبراء بريطانيون يكشفون "النكهات البديلة" لخفض الملح وحماية القلب!

كشف خبراء تغذية في المملكة المتحدة عن حلول بسيطة وغير متوقعة لتقليل الاستهلاك اليومي للملح دون التضحية بطعم الطعام. يأتي هذا في الوقت الذي يتجاوز فيه معظم البالغين التوصية الرسمية لهيئة الصحة البريطان..