×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.
×

"إي.بي.إم" تطور رقاقة إلكترونية في نفس ذكاء البشر

"إي.بي.إم" تطور رقاقة إلكترونية في نفس ذكاء البشر
تنومة : تعكف شركة (أي.بي.إم) الأمريكية العملاقة للإلكترونيات على تطوير كمبيوتر في نفس ذكاء البشر وقدرتهم على اتخاذ القرارات، وقطعت الشركة بالفعل شوطا طويلا نحو تحقيق هذا الهدف. وتقول (إي.بي.إم) إنها طورت رقاقة إلكترونية تحمل اسم "ترو نورث" مصممة لتقليد وظائف العقل البشري، وهي تجري الآن اختبارات عليها لإظهار مدى سرعتها وفعاليتها في ترشيد الطاقة مقارنة بالرقاقات المستخدمة حاليا.

ونقل الموقع الإلكتروني الأمريكي "بي.سي ورلد" المتخصص في مجال الكمبيوتر عن مسئولين في شركة (أي.بي.إم) قولهم إن الرقاقة الجديدة حققت نتائج مثيرة للاعجاب، حيث "أن ترو نورث" يمكنها الانخراط في عمليات تعلم عميق واتخاذ قرارات بناء على احتمالات وارتباطات مختلفة مثلما يفعل العقل البشري. وأكدوا أن الرقاقة الجديدة تستهلك كسور من الطاقة التي تستهلكها أجهزة الكمبيوتر المستخدمة في الوقت الحالي لنفس الأغراض.


وذكرت (إي.بي.إم) في تدوينة على الإنترنت إن إمكانيات التعلم وقدرات الحوسبة التي تتمتع بها الرقاقة "ترو نورث" سوف تفتح المجال أمام دمج عمليات الحوسبة الذكية المتعلقة بتقنية انترنت الأشياء وتوظيفها في تشغيل الهواتف الذكية والروبوتات والسيارات وكذلك في عمليات الحوسبة السحابية وتشغيل الكمبيوترات الخارقة.
التعليقات 0
التعليقات 0
أكثر  

طب وصحة

6 حلول منزلية لتخفيف حرقة البول والتهابات المسالك البولية
/ 19 جمادى الأول 1447

6 حلول منزلية لتخفيف حرقة البول والتهابات..

#التهاب_المسالك_البولية #حرقة_البول #صحة_المسالك #علاجات_منزلية #التوت_البري #شرب_الماء #صحة_المرأة

بشرى لمرضى السكري من النوع الأول: دواء جديد يبشر بعهدٍ ذهبي لحماية الكلى
/ 17 جمادى الأول 1447

بشرى لمرضى السكري من النوع الأول: دواء جديد..

أمستردام، هولندا: أظهرت دراسة دولية رائدة، قادتها جامعة خرونينغن الهولندية، نتائج مبهرة لدواء جديد يُعرف بـ "فينيرينون" (Finerenone) في حماية الكلى لدى مرضى السكري من النوع الأول الذين يعانون من مرض ك..

خبراء بريطانيون يكشفون "النكهات البديلة" لخفض الملح وحماية القلب!
/ 17 جمادى الأول 1447

خبراء بريطانيون يكشفون "النكهات البديلة" لخفض الملح وحماية القلب!

كشف خبراء تغذية في المملكة المتحدة عن حلول بسيطة وغير متوقعة لتقليل الاستهلاك اليومي للملح دون التضحية بطعم الطعام. يأتي هذا في الوقت الذي يتجاوز فيه معظم البالغين التوصية الرسمية لهيئة الصحة البريطان..