×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.
×

محافظ النماص: مبنى كلية البنات ضيق وسيء ولا يخدم العملية التربوية

محافظ النماص: مبنى كلية البنات ضيق وسيء ولا يخدم العملية التربوية
تنومة: فهد الشهري في تعليق له على موضوع كلية العلوم والأداب للبنات بالمحافظة أكد محافظ النماص محمد بن حمود النايف أن مبنى الكلية الحالي الذي يضم نحو 2700 طالبة ضيق وسيئ، ولا توجد به كراسي للجلوس في الساحات الخارجية والساحات الداخلية تتسع لطالبات الكلية، كما يفتقد للقاعات والتقنية التي تخدم العملية التربوية وليس له صيانة مستمرة، ما أدى إلى طفح الصرف الصحي وتسبب في ظهور الروائح الكريهة في دورات المياه التي تفتقر للصيانة.
وأرجع النايف بحسب "الوطن" أن الارتفاع الكبير في أسعار الوجبات، لضعف إدارة الكلية، مشيرا إلى أن الانتقال المبني الجديد تأخر كثيرا، بحجة الطرق الموصلة إليه، حيث تم عقد اجتماع مع وكيل جامعة بيشة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور مهدي بن علي القرني وعدد من منسوبي الجامعة ورئيس البلدية المهندس محمد عسير وتمت مناقشة كل ما يتطلبه المشروع وكذلك رفع معاناة الطلاب والطالبات.

من جانب أخر قال النايف أن إلغاء مشروع المقر الجديد لكليات البنين بالنماص بعد ضمها لجامعة بيشة تسبب في فقدها ثمانية أقسام معتمدة لم يفتح منها حتى الآن سوى قسمين، مشيرا إلى أن الطلاب يعانون من ضيق المبنى الحالي وعدم وجود مواقف للسيارات.
التعليقات 0
التعليقات 0
أكثر  

طب وصحة

6 حلول منزلية لتخفيف حرقة البول والتهابات المسالك البولية
/ 19 جمادى الأول 1447

6 حلول منزلية لتخفيف حرقة البول والتهابات..

#التهاب_المسالك_البولية #حرقة_البول #صحة_المسالك #علاجات_منزلية #التوت_البري #شرب_الماء #صحة_المرأة

بشرى لمرضى السكري من النوع الأول: دواء جديد يبشر بعهدٍ ذهبي لحماية الكلى
/ 17 جمادى الأول 1447

بشرى لمرضى السكري من النوع الأول: دواء جديد..

أمستردام، هولندا: أظهرت دراسة دولية رائدة، قادتها جامعة خرونينغن الهولندية، نتائج مبهرة لدواء جديد يُعرف بـ "فينيرينون" (Finerenone) في حماية الكلى لدى مرضى السكري من النوع الأول الذين يعانون من مرض ك..

خبراء بريطانيون يكشفون "النكهات البديلة" لخفض الملح وحماية القلب!
/ 17 جمادى الأول 1447

خبراء بريطانيون يكشفون "النكهات البديلة" لخفض الملح وحماية القلب!

كشف خبراء تغذية في المملكة المتحدة عن حلول بسيطة وغير متوقعة لتقليل الاستهلاك اليومي للملح دون التضحية بطعم الطعام. يأتي هذا في الوقت الذي يتجاوز فيه معظم البالغين التوصية الرسمية لهيئة الصحة البريطان..