اختتمت تطوير اليوم ١٢/٢٩ المرحلة الثانية من ممارس القيادة المدرسية بالخبر
النماص - نورة ظافر يختتم مشروع التطوير المهني للقيادات المدرسية، أحد برامج مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام "تطوير"، والذي تنفذه تطوير للخدمات التعليمية، المرحلة الثانية من برنامج تدريب مدربي "ممارس القيادة المدرسية" الذي انطلق مطلع الأسبوع الحالي، بحضور 113 مدرب ومدربة من جميع إدارات التربية والتعليم في محافظة الخبر.
وقد مثلت تعليم النماص مشرفة الإدارة المدرسية الأستاذة /خديجة صالح الشهري ، وتأتي أهمية التدريب والتطوير المهني المستمر للكادر التعليمي في تحسين مستوى تحصيل الطلبة وانجازاتهم، وفي مقدمتهم القيادات المدرسية التي تقود حركة التغيير والتطوير في المدرسة، وإكساب القيادات الخبرات والمهارات اللازمة للتعامل مع المتغيرات المحلية والعالمية، وتحقق مبدأ التنمية المستدامة في مجال تأهيل القيادات المدرسية، في ظل الجهود التي يبذلها مشروع التطوير المهني للقيادات المدرسية بالشراكة مع وزارة التربية والتعليم، منذ أن إنطلق في العام الماضي، حيث تم تأهيل أكثر من (3000) مدير ومديرة من مختلف مناطق المملكة في المرحلة السابقة، من خلال تدريب مدربين مؤهلين يتم تأهيلهم على قيادة التعلم ومهارات القرن الواحد والعشرين، وينفذ بالتعاون مع المعهد الوطني للتعليم في سنغافورة NIE.
يذكر أن التطوير المهني للقيادات المدرسية يحظى بدعم من صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل، وزير التربية والتعليم وذلك لتمكين 30.000 قائد تربوي من الاستفادة والمشاركة في البرنامج الذي تنفذه تطوير للخدمات التعليمية الذراع التنفيذي لمشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام "تطوير"، وبما يضمن استفادة جميع القيادات، في إطار سعي وزارة التربية والتعليم إلى تحويل جميع المدارس إلى مدارس متعلّمة، وتمهين الإدارة المدرسية باحترافية وجودة عالية في ضوء أعلى المعايير المهنية، وتمكين القيادات المدرسية من التعامل مع المتغيرات المحلية والعالمية، والارتقاء بالأداء التعليمي.
وقد مثلت تعليم النماص مشرفة الإدارة المدرسية الأستاذة /خديجة صالح الشهري ، وتأتي أهمية التدريب والتطوير المهني المستمر للكادر التعليمي في تحسين مستوى تحصيل الطلبة وانجازاتهم، وفي مقدمتهم القيادات المدرسية التي تقود حركة التغيير والتطوير في المدرسة، وإكساب القيادات الخبرات والمهارات اللازمة للتعامل مع المتغيرات المحلية والعالمية، وتحقق مبدأ التنمية المستدامة في مجال تأهيل القيادات المدرسية، في ظل الجهود التي يبذلها مشروع التطوير المهني للقيادات المدرسية بالشراكة مع وزارة التربية والتعليم، منذ أن إنطلق في العام الماضي، حيث تم تأهيل أكثر من (3000) مدير ومديرة من مختلف مناطق المملكة في المرحلة السابقة، من خلال تدريب مدربين مؤهلين يتم تأهيلهم على قيادة التعلم ومهارات القرن الواحد والعشرين، وينفذ بالتعاون مع المعهد الوطني للتعليم في سنغافورة NIE.
يذكر أن التطوير المهني للقيادات المدرسية يحظى بدعم من صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل، وزير التربية والتعليم وذلك لتمكين 30.000 قائد تربوي من الاستفادة والمشاركة في البرنامج الذي تنفذه تطوير للخدمات التعليمية الذراع التنفيذي لمشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام "تطوير"، وبما يضمن استفادة جميع القيادات، في إطار سعي وزارة التربية والتعليم إلى تحويل جميع المدارس إلى مدارس متعلّمة، وتمهين الإدارة المدرسية باحترافية وجودة عالية في ضوء أعلى المعايير المهنية، وتمكين القيادات المدرسية من التعامل مع المتغيرات المحلية والعالمية، والارتقاء بالأداء التعليمي.
