"الهيئة" توفر خدمة لتلقّي بلاغات "الاحتساب" عبر موقعها الإلكتروني
موقع تنومة- عبدالله غرمان أعلنت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر إطلاق ما سمته "خدمة البلاغ الإلكتروني" التي توقعت أن يزيد من خلالها عدد المتعاونين معها في ملاحقة من تعتبرهم "مخالفين لتعاليم الشريعة".
ووفقا لتقرير الذي نشرته صحيفة "الحياة" أكدت الرئاسة العامة للهيئة أن الخدمة الجديدة تتيح لزائر الموقع الدخول من خلال نافذة "خدمة بلاغ" على الصفحة الرئيسية للموقع، ويمكن من خلالها التواصل بين الجمهور والجهات المعنية بالهيئة لتقديم البلاغات ومتابعتها. وتمتاز الخدمة بوجود قنوات عدة تمكّن الزائر من التقدم ببلاغ أو شكوى أو اقتراح، حول ما يرى أنه يستدعي التواصل مع مسؤولي الهيئة.
وقال مسؤول التقنية في الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف محمد مباركي أن الخدمة الجديدة بدأت قبل فترة قصيرة، لكن التفاعل معها صار كثيفاً، إذ نتلقى في اليوم ما بين 200 و300 بلاغاً عبر النافذة، إلا أن معظم الشكاوى المرسلة، يمكن التعامل معها بشكل لا يستدعي تدخل فرق الهيئة، ولذلك سنقوم بإيضاح دليل للتعامل مع المخالفات.
وأوضح مباركي أن إدارة التقنية في الهيئة تدرس مقترحات عدة، تشرك المجتمع في عمل الهيئة، وتضمن مزيداً من التفاعل في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. وأشار إلى أن أطرف ما تلقاه الموقع هو إبلاغ بعض الناس خارج المملكة عن مخالفات في الداخل، علموا بها قبل سفرهم أو بعد مغادرتهم السعودية.
وكانت الهيئة تعتمد في أبرز أعمالها على المحتسبين الذين يتوقف دورهم عند إبلاغ الرئاسة بالمخالفة، وترفض قيامهم بأي خطوات في الإنكار أو الأمر، بالنيابة عن منسوبيها الشرعيين.
ووفقا لتقرير الذي نشرته صحيفة "الحياة" أكدت الرئاسة العامة للهيئة أن الخدمة الجديدة تتيح لزائر الموقع الدخول من خلال نافذة "خدمة بلاغ" على الصفحة الرئيسية للموقع، ويمكن من خلالها التواصل بين الجمهور والجهات المعنية بالهيئة لتقديم البلاغات ومتابعتها. وتمتاز الخدمة بوجود قنوات عدة تمكّن الزائر من التقدم ببلاغ أو شكوى أو اقتراح، حول ما يرى أنه يستدعي التواصل مع مسؤولي الهيئة.
وقال مسؤول التقنية في الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف محمد مباركي أن الخدمة الجديدة بدأت قبل فترة قصيرة، لكن التفاعل معها صار كثيفاً، إذ نتلقى في اليوم ما بين 200 و300 بلاغاً عبر النافذة، إلا أن معظم الشكاوى المرسلة، يمكن التعامل معها بشكل لا يستدعي تدخل فرق الهيئة، ولذلك سنقوم بإيضاح دليل للتعامل مع المخالفات.
وأوضح مباركي أن إدارة التقنية في الهيئة تدرس مقترحات عدة، تشرك المجتمع في عمل الهيئة، وتضمن مزيداً من التفاعل في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. وأشار إلى أن أطرف ما تلقاه الموقع هو إبلاغ بعض الناس خارج المملكة عن مخالفات في الداخل، علموا بها قبل سفرهم أو بعد مغادرتهم السعودية.
وكانت الهيئة تعتمد في أبرز أعمالها على المحتسبين الذين يتوقف دورهم عند إبلاغ الرئاسة بالمخالفة، وترفض قيامهم بأي خطوات في الإنكار أو الأمر، بالنيابة عن منسوبيها الشرعيين.
