اتهام الشركة المنفذة لطريق المجاردة ــ ثلوث المنظر بالتلاعب
(الوليد - متابعات)
احتج عدد من أفراد قبائل قرى آل فصيل وآل مجايش وآل مجدوع والمحبة على الشركة المنفذة للمشروع الذي يربط المجاردة بثلوث المنظر عبر عدة قرى التي سحبت المعدات من موقع المشروع من بدايته من ناحية المجاردة ونقلها إلى نقطة النهاية في ثلوث المنظر واعتبروا ذلك تلاعبا من قبل الشركة المنفذة للمشروع.
\"الوطن\" التي اوردت الخبر ذكرت انها انتقلت إلى موقع المشروع والتقت عددا من المواطنين وتحدثت الى كل من عبدالله حسن سعيد الشهري ومحمد جابر سلطان الشهري وحسن محمد حسن الشهري، وقالوا لقد اعتمدت لنا حكومتنا الرشيدة مشروع طريق إسفلت يبدأ من محافظة المجاردة مروراً بقرانا إلى نهاية الخط المسفلت بوادي بقره. وقد بدأت الشركة المنفذة للمشروع في العمل من بداية المشروع ومن نقطة البداية من محافظة المجاردة حسب التصميم وقطعت ما يزيد من 9 كم وقد غمرتنا الفرحة وتبادلنا التهاني حيث إننا عانينا منذ سنوات من ويلات هذا الطريق ووعورته ومروره بعدد من الأودية المشهورة بالمنطقة، وحق لنا أن نفرح بعد ثلاثين عاماً من الصبر والمطالبة ولم نعلم بأن هذه الفرحة ستختفي أو تتلاشى حيث إننا تفاجأنا بل صدمـنا عندما أبلغنا بأن الشـركة المنفذة سوف تنقل معداتها إلى نهاية الطريق في مركـز ثلوث المنظر بدلاً من بدايته من محافظة المجاردة.
وأكد المواطنون سالم جابر، محمد الشهري، إبراهيم زاهر، حزام الشهري، جابر محمد علي الشهـري، وأحمد حزام علي الشهري، مشاهدتهم للخطاب الذي ينص على نقـل المعدات إلى نهاية الطـريق وتحت توقيع المهندس محمد علي الذي يفيد بأنه تم التشاور بين المهندس المقيم ومدير عام الطرق في منطقة عسير ورأوا أن يبدأ المشروع من نهايته بدلاً من خط البداية الذي قطعوا فيه شوط بمسافة 9 كم. وأوضح المواطنون حسن محمد حاسن الشهري، فايز علي الشهري، محايل حسن الشهري، حسن سعيد الشهري، أحمد حسن الشهري، وفيصل علي الشهري، أنهم تقدموا بشكوى إلى مدير عام الطرق والنقل في منطقة عسير وشرحنا له معاناتنا من كثرة التحويلات التي أحدثتها المعدات والردميات وسوء الطريق خاصة بعد دخول المعدات به حيث أثارت الأرض بالأتربة وغيرت مجرى السيول وطلبنا منه إبقاء المعدات لتنجز العمل الذي بدأت به. ولكن مهندس الشركة محمد علي أكد بن من الأفضل سحب المعدات والبدء من نقطة النهاية وناشد المواطنون أمير منطقة عسير ومعالي وزير النقل والمواصلات حل المشكلة وإبقاء المشروع كما بدأ من بدايته حسب التصميم، وقالوا انتظرنا هذا المشروع منذ أكثر من 30 عاماً كونه يخدم مجموعة قرى وقبائل وأشاروا إلى أن العمل الذي قامت به الشركة خلال عملها في 9 كم في داخل الجبال قطعت على السكن الطرق وعملت عدة تحويلات وهذه التحويلات لا تستطيع عبورها السيارات الصغيرة ولا صهاريج الماء باستثناء سيارات الدفع الرباعي وقد أصبحنا معزولين ومقطوعين عن العالم داخل هذه الجبال ولا نستطيع جلب الماء إلا بسيارات الدفع الرباعي وسببت التحويلات متاعب للمرضى والطلاب والطالبات.
احتج عدد من أفراد قبائل قرى آل فصيل وآل مجايش وآل مجدوع والمحبة على الشركة المنفذة للمشروع الذي يربط المجاردة بثلوث المنظر عبر عدة قرى التي سحبت المعدات من موقع المشروع من بدايته من ناحية المجاردة ونقلها إلى نقطة النهاية في ثلوث المنظر واعتبروا ذلك تلاعبا من قبل الشركة المنفذة للمشروع.
\"الوطن\" التي اوردت الخبر ذكرت انها انتقلت إلى موقع المشروع والتقت عددا من المواطنين وتحدثت الى كل من عبدالله حسن سعيد الشهري ومحمد جابر سلطان الشهري وحسن محمد حسن الشهري، وقالوا لقد اعتمدت لنا حكومتنا الرشيدة مشروع طريق إسفلت يبدأ من محافظة المجاردة مروراً بقرانا إلى نهاية الخط المسفلت بوادي بقره. وقد بدأت الشركة المنفذة للمشروع في العمل من بداية المشروع ومن نقطة البداية من محافظة المجاردة حسب التصميم وقطعت ما يزيد من 9 كم وقد غمرتنا الفرحة وتبادلنا التهاني حيث إننا عانينا منذ سنوات من ويلات هذا الطريق ووعورته ومروره بعدد من الأودية المشهورة بالمنطقة، وحق لنا أن نفرح بعد ثلاثين عاماً من الصبر والمطالبة ولم نعلم بأن هذه الفرحة ستختفي أو تتلاشى حيث إننا تفاجأنا بل صدمـنا عندما أبلغنا بأن الشـركة المنفذة سوف تنقل معداتها إلى نهاية الطريق في مركـز ثلوث المنظر بدلاً من بدايته من محافظة المجاردة.
وأكد المواطنون سالم جابر، محمد الشهري، إبراهيم زاهر، حزام الشهري، جابر محمد علي الشهـري، وأحمد حزام علي الشهري، مشاهدتهم للخطاب الذي ينص على نقـل المعدات إلى نهاية الطـريق وتحت توقيع المهندس محمد علي الذي يفيد بأنه تم التشاور بين المهندس المقيم ومدير عام الطرق في منطقة عسير ورأوا أن يبدأ المشروع من نهايته بدلاً من خط البداية الذي قطعوا فيه شوط بمسافة 9 كم. وأوضح المواطنون حسن محمد حاسن الشهري، فايز علي الشهري، محايل حسن الشهري، حسن سعيد الشهري، أحمد حسن الشهري، وفيصل علي الشهري، أنهم تقدموا بشكوى إلى مدير عام الطرق والنقل في منطقة عسير وشرحنا له معاناتنا من كثرة التحويلات التي أحدثتها المعدات والردميات وسوء الطريق خاصة بعد دخول المعدات به حيث أثارت الأرض بالأتربة وغيرت مجرى السيول وطلبنا منه إبقاء المعدات لتنجز العمل الذي بدأت به. ولكن مهندس الشركة محمد علي أكد بن من الأفضل سحب المعدات والبدء من نقطة النهاية وناشد المواطنون أمير منطقة عسير ومعالي وزير النقل والمواصلات حل المشكلة وإبقاء المشروع كما بدأ من بدايته حسب التصميم، وقالوا انتظرنا هذا المشروع منذ أكثر من 30 عاماً كونه يخدم مجموعة قرى وقبائل وأشاروا إلى أن العمل الذي قامت به الشركة خلال عملها في 9 كم في داخل الجبال قطعت على السكن الطرق وعملت عدة تحويلات وهذه التحويلات لا تستطيع عبورها السيارات الصغيرة ولا صهاريج الماء باستثناء سيارات الدفع الرباعي وقد أصبحنا معزولين ومقطوعين عن العالم داخل هذه الجبال ولا نستطيع جلب الماء إلا بسيارات الدفع الرباعي وسببت التحويلات متاعب للمرضى والطلاب والطالبات.
