أهم عوامل نجاح قنوات اليوتيوب (استناداً إلى تقرير جوجل ويوتيوب)

يقدم هذا التقرير تحليلاً معمقاً لأسباب نجاح وفشل قنوات اليوتيوب، مستنداً إلى دراسة حديثة أجرتها جوجل ويوتيوب بناءً على مشاهدات وتفاعلات آلاف المستخدمين. يهدف التقرير إلى تسليط الضوء على أهم العوامل التي تساهم في زيادة التفاعل والمشاهدات على المنصة، ويقدم ست أفكار رئيسية يمكن للمنشئين تطبيقها لتحسين أداء قنواتهم.
الموضوعات الرئيسية والأفكار الهامة:
مشاركة القصص الشخصية:
تُظهر الدراسة أن المشاهدين يتفاعلون بشكل أكبر مع الفيديوهات التي تحتوي على قصص شخصية وتجارب واقعية.
"التفاعل بيزيد بنسبة 73% لما يكون في قصه شخصيه."
العقل البشري مبرمج على القصص، وهي تساعد على جذب انتباه المشاهد وجعله مرتبطاً بالمحتوى.
"ايا كان محتواك حاول الفيديو القادم يكون فيه سرد قصه شخصيه."
يجب أن تكون القصص واقعية وقابلة للتصديق، مع تجنب المبالغة.
يمكن دمج القصص في أي نوع من المحتوى، مثل الطبخ أو التعليم أو غيره.
إظهار القوة والخبرة في المجال:
تعطي جوجل ويوتيوب الأولوية للمحتوى الذي يظهر فيه المنشئ خبرته وتجاربه وسلطته في مجاله (مفهوم E-E-A-T: Experience, Expertise, Authoritativeness, Trustworthiness).
"الناس بتتفاعل مع مين اكتر؟ بتتفاعل مع الشخص اللي بيظهر قوته في المحتوى."
في ظل انتشار المحتوى السطحي الناتج عن الذكاء الاصطناعي، يبرز المحتوى الأصيل القائم على التجارب الشخصية.
"لازم تتعمق فيه لازم يكون عندك تجارب فيه بحيث ان انت تظهر قوتك وتظهر خبرتك في المجال ده."
الثقة بالنفس والمعرفة العميقة بالموضوع تجعل المشاهد يثق في المحتوى ويتفاعل معه.
إنشاء سلاسل وقوائم تشغيل للفيديوهات:
الفيديوهات التي تكون جزءاً من سلسلة أو قائمة تشغيل تحقق تفاعلاً أكبر.
"المشاهدين اللي بيتفرجوا على سلسله من الفيديوهات بيتفاعل اكت بنسبه 14% من اللي بيتفرج على فيديو واحد وخلاص."
المحتوى المتصل يشجع المشاهدين على البقاء لفترة أطول ومشاهدة المزيد من الفيديوهات، مما يزيد من ولائهم للقناة.
بدلاً من تقديم جميع المعلومات في فيديو واحد، يمكن تقسيمها إلى عدة فيديوهات مرتبطة ببعضها ووضعها في قائمة تشغيل.
التحلي بالطبيعية ومشاركة لحظات الضعف:
تزيد مشاركة اللحظات الواقعية، بما في ذلك الأخطاء أو التحديات، من التفاعل.
"الفيديوهات اللي فيها لحظات ضعف لقوا ان نسبه التفاعل فيها والتعليقات فيها زياده بمقدار 63%.""
الهدف هو إظهار الكفاح وكيف تم تجاوز الصعوبات للوصول إلى النجاح، مما يبني الثقة ويجعل المحتوى أكثر إلهاماً وواقعية.
العاطفة أهم من الجودة التقنية:
يركز المشاهدون بشكل أساسي على التواصل العاطفي مع المحتوى، وليس على الجودة التقنية للفيديو.
"97% من المشاهدين بيركزوا على التواصل العاطفي في الفيديو 1% بس اللي بيركز على جوده الفيديو."
لا يعني هذا إهمال الجودة، ولكن الأولوية يجب أن تكون للمشاعر التي ينقلها الفيديو والرسالة التي يوصلها.
يجب على المنشئ تحديد المشاعر التي يريد نقلها للمشاهد (سعادة، خوف، حزن، تعليم، إلخ) قبل التسجيل.
لا يشترط مكان تصوير مثالي:
لا يشكل مكان التصوير أو المعدات باهظة الثمن عائقاً أمام النجاح.
"مش لازم استوديو غالي مش لازم اضاءه غاليه مش لازم كاميرات غاليه صور بالموبايل بتاعك ما فيش اي مشكله في كده اهم حاجه المحتوى نفسه."
يمكن التصوير في أي مكان (مكان العمل، السيارة، الشارع، المنزل العادي)، والأهم هو جودة المحتوى نفسه وليس البيئة المحيطة.
يجب عدم جعل "مثالية" المكان عائقاً أمام البدء أو الاستمرار في إنشاء المحتوى.
الخلاصة:
يلخص التقرير أن نجاح قنوات اليوتيوب يعتمد بشكل كبير على تقديم محتوى أصيل، شخصي، قائم على الخبرة، متصل ببعضه البعض، يظهر فيه المنشئ على طبيعته، ويركز على بناء اتصال عاطفي مع الجمهور، بغض النظر عن جودة المعدات أو مكان التصوير. تطبيق هذه الأفكار الست يمكن أن يؤدي إلى زيادة كبيرة في التفاعل والمشاهدات.
الموضوعات الرئيسية والأفكار الهامة:
مشاركة القصص الشخصية:
تُظهر الدراسة أن المشاهدين يتفاعلون بشكل أكبر مع الفيديوهات التي تحتوي على قصص شخصية وتجارب واقعية.
"التفاعل بيزيد بنسبة 73% لما يكون في قصه شخصيه."
العقل البشري مبرمج على القصص، وهي تساعد على جذب انتباه المشاهد وجعله مرتبطاً بالمحتوى.
"ايا كان محتواك حاول الفيديو القادم يكون فيه سرد قصه شخصيه."
يجب أن تكون القصص واقعية وقابلة للتصديق، مع تجنب المبالغة.
يمكن دمج القصص في أي نوع من المحتوى، مثل الطبخ أو التعليم أو غيره.
إظهار القوة والخبرة في المجال:
تعطي جوجل ويوتيوب الأولوية للمحتوى الذي يظهر فيه المنشئ خبرته وتجاربه وسلطته في مجاله (مفهوم E-E-A-T: Experience, Expertise, Authoritativeness, Trustworthiness).
"الناس بتتفاعل مع مين اكتر؟ بتتفاعل مع الشخص اللي بيظهر قوته في المحتوى."
في ظل انتشار المحتوى السطحي الناتج عن الذكاء الاصطناعي، يبرز المحتوى الأصيل القائم على التجارب الشخصية.
"لازم تتعمق فيه لازم يكون عندك تجارب فيه بحيث ان انت تظهر قوتك وتظهر خبرتك في المجال ده."
الثقة بالنفس والمعرفة العميقة بالموضوع تجعل المشاهد يثق في المحتوى ويتفاعل معه.
إنشاء سلاسل وقوائم تشغيل للفيديوهات:
الفيديوهات التي تكون جزءاً من سلسلة أو قائمة تشغيل تحقق تفاعلاً أكبر.
"المشاهدين اللي بيتفرجوا على سلسله من الفيديوهات بيتفاعل اكت بنسبه 14% من اللي بيتفرج على فيديو واحد وخلاص."
المحتوى المتصل يشجع المشاهدين على البقاء لفترة أطول ومشاهدة المزيد من الفيديوهات، مما يزيد من ولائهم للقناة.
بدلاً من تقديم جميع المعلومات في فيديو واحد، يمكن تقسيمها إلى عدة فيديوهات مرتبطة ببعضها ووضعها في قائمة تشغيل.
التحلي بالطبيعية ومشاركة لحظات الضعف:
تزيد مشاركة اللحظات الواقعية، بما في ذلك الأخطاء أو التحديات، من التفاعل.
"الفيديوهات اللي فيها لحظات ضعف لقوا ان نسبه التفاعل فيها والتعليقات فيها زياده بمقدار 63%.""
الهدف هو إظهار الكفاح وكيف تم تجاوز الصعوبات للوصول إلى النجاح، مما يبني الثقة ويجعل المحتوى أكثر إلهاماً وواقعية.
العاطفة أهم من الجودة التقنية:
يركز المشاهدون بشكل أساسي على التواصل العاطفي مع المحتوى، وليس على الجودة التقنية للفيديو.
"97% من المشاهدين بيركزوا على التواصل العاطفي في الفيديو 1% بس اللي بيركز على جوده الفيديو."
لا يعني هذا إهمال الجودة، ولكن الأولوية يجب أن تكون للمشاعر التي ينقلها الفيديو والرسالة التي يوصلها.
يجب على المنشئ تحديد المشاعر التي يريد نقلها للمشاهد (سعادة، خوف، حزن، تعليم، إلخ) قبل التسجيل.
لا يشترط مكان تصوير مثالي:
لا يشكل مكان التصوير أو المعدات باهظة الثمن عائقاً أمام النجاح.
"مش لازم استوديو غالي مش لازم اضاءه غاليه مش لازم كاميرات غاليه صور بالموبايل بتاعك ما فيش اي مشكله في كده اهم حاجه المحتوى نفسه."
يمكن التصوير في أي مكان (مكان العمل، السيارة، الشارع، المنزل العادي)، والأهم هو جودة المحتوى نفسه وليس البيئة المحيطة.
يجب عدم جعل "مثالية" المكان عائقاً أمام البدء أو الاستمرار في إنشاء المحتوى.
الخلاصة:
يلخص التقرير أن نجاح قنوات اليوتيوب يعتمد بشكل كبير على تقديم محتوى أصيل، شخصي، قائم على الخبرة، متصل ببعضه البعض، يظهر فيه المنشئ على طبيعته، ويركز على بناء اتصال عاطفي مع الجمهور، بغض النظر عن جودة المعدات أو مكان التصوير. تطبيق هذه الأفكار الست يمكن أن يؤدي إلى زيادة كبيرة في التفاعل والمشاهدات.