صورة مهيبة لصحن الطواف وهو ممتلئ بالمصلين.. تعرّف على قصتها
لقيت صورة مهيبة التقطت لصحن الطواف بالمسجد الحرام تداولاً واسعاً ولافتاً، لروعتها وجمالها؛ حيث أظهرت امتلاء الصحن عن آخره بالمصلين الذين كانوا في وضع السجود، في منظر عكس المشهد الروحاني للحرم المكي.
وروى المصور عبدالله الصبيعي قصة هذه الصورة التي التقطها بواسطة طائرة درون، ضمن مشروع توثيقي خاص برئاسة الحرمين الشريفين؛ حيث قال إنه لاحظ اصطفاف المصلين وانتهز الفرصة لأخذ تلك اللقطة التي شعر بأنها ستكون معبّرة أفضل من أي مقطع فيديو.
وأضاف الصبيعي وفقاً لـ "العربية نت"، أنه التقط الصورة قبل نحو عام واحتفظ بها ليكشف عنها في شهر رمضان الذي رآه مناسبة جيدة للكشف عنها، مبدياً سعادته الكبيرة للتداول الواسع الذي لقيته الصورة داخل وخارج المملكة.
وبيّن أنه لاحظ أن الصحن كان به حركة وطواف وبعدما طلب الإمام من المصلين الاصطفاف، تغيّر المشهد في ثوان وتم الاصطفاف بشكل مبهر، فأراد أن يوثق هذه اللحظة فاختار التقاط الصورة لحظة السجود؛ لأنه أكثر تعبيراً عن الكعبة.
وأشار الصبيعي إلى أنه من مدينة عنيزة وحاصل على ماجستير في تقنية المعلومات ويعمل في وزارة البيئة والمياه بالقصيم، ويحلم بالوصول للعالمية وإيصال صور أكثر عن السعودية للعالم الخارجي.
وروى المصور عبدالله الصبيعي قصة هذه الصورة التي التقطها بواسطة طائرة درون، ضمن مشروع توثيقي خاص برئاسة الحرمين الشريفين؛ حيث قال إنه لاحظ اصطفاف المصلين وانتهز الفرصة لأخذ تلك اللقطة التي شعر بأنها ستكون معبّرة أفضل من أي مقطع فيديو.
وأضاف الصبيعي وفقاً لـ "العربية نت"، أنه التقط الصورة قبل نحو عام واحتفظ بها ليكشف عنها في شهر رمضان الذي رآه مناسبة جيدة للكشف عنها، مبدياً سعادته الكبيرة للتداول الواسع الذي لقيته الصورة داخل وخارج المملكة.
وبيّن أنه لاحظ أن الصحن كان به حركة وطواف وبعدما طلب الإمام من المصلين الاصطفاف، تغيّر المشهد في ثوان وتم الاصطفاف بشكل مبهر، فأراد أن يوثق هذه اللحظة فاختار التقاط الصورة لحظة السجود؛ لأنه أكثر تعبيراً عن الكعبة.
وأشار الصبيعي إلى أنه من مدينة عنيزة وحاصل على ماجستير في تقنية المعلومات ويعمل في وزارة البيئة والمياه بالقصيم، ويحلم بالوصول للعالمية وإيصال صور أكثر عن السعودية للعالم الخارجي.
