30 ملياراً حجم الإنفاق على التجارة الإلكترونية بالمملكة.. و4 آلاف ريال متوسط إنفاق الفرد سنوياً
تجاوز إنفاق المستهلكين في المملكة على التجارة الإلكترونية مبلغ 29.7 مليار ريال في عام 2016، ويتوقع أن يرتفع الإنفاق بمعدل نمو يصل إلى 20% خلال السنوات القادمة.
وكشف تقرير لهيئة الاتصالات وتقنية المعلومات عن أن سوق التجارة الإلكترونية شهد نموا وتطوراً كبيراً خلال السنوات الماضية، إذ يصل متوسط ما ينفقه المتسوق الواحد عبر الإنترنت مبلغ 4 آلاف ريال سنوياً، ويدفعهم إلى ذلك رفاهية التوصيل، والعروض الجذابة، والتنوع الواسع للمنتجات المعروضة على الإنترنت.
وأشار التقرير إلى أن السلع والخدمات الأكثر جذباً للمتسوقين عبر الإنترنت في المملكة تتمثل في المحتوى الترفيهي الرقمي، والاشتراك للحصول على محتوى الموسيقى والأفلام والألعاب، والأجهزة الإلكترونية الصغيرة وغيرها.
وأبان أن ثلثي الإنفاق على التجارة الإلكترونية خلال عام 2016 تم على فئة الخدمات، وأن الخدمات المرتبطة بالسفر تستحوذ على النسبة الأكبر من هذه الفئة، وأن المتسوقين يقومون عادة بالتسوق عبر الإنترنت مرة على الأقل كل 3 أشهر.
وأوضح التقرير أن المتسوقين يفضلون خيار الدفع عند التسلم على استخدام بطاقات الائتمان وغيرها من وسائل الدفع، وذلك خوفاً من مشاركة بيانات بطاقاتهم الائتمانية عبر الإنترنت.
ولفت إلى أن عدداً من الجهات المختصة تعمل من أجل تعزيز مركز المملكة في مؤشر الأمم المتحدة لمعاملات التجارة الإلكترونية، ورفعه من المركز الـ63 إلى 35 بنهاية 2020.
وكشف تقرير لهيئة الاتصالات وتقنية المعلومات عن أن سوق التجارة الإلكترونية شهد نموا وتطوراً كبيراً خلال السنوات الماضية، إذ يصل متوسط ما ينفقه المتسوق الواحد عبر الإنترنت مبلغ 4 آلاف ريال سنوياً، ويدفعهم إلى ذلك رفاهية التوصيل، والعروض الجذابة، والتنوع الواسع للمنتجات المعروضة على الإنترنت.
وأشار التقرير إلى أن السلع والخدمات الأكثر جذباً للمتسوقين عبر الإنترنت في المملكة تتمثل في المحتوى الترفيهي الرقمي، والاشتراك للحصول على محتوى الموسيقى والأفلام والألعاب، والأجهزة الإلكترونية الصغيرة وغيرها.
وأبان أن ثلثي الإنفاق على التجارة الإلكترونية خلال عام 2016 تم على فئة الخدمات، وأن الخدمات المرتبطة بالسفر تستحوذ على النسبة الأكبر من هذه الفئة، وأن المتسوقين يقومون عادة بالتسوق عبر الإنترنت مرة على الأقل كل 3 أشهر.
وأوضح التقرير أن المتسوقين يفضلون خيار الدفع عند التسلم على استخدام بطاقات الائتمان وغيرها من وسائل الدفع، وذلك خوفاً من مشاركة بيانات بطاقاتهم الائتمانية عبر الإنترنت.
ولفت إلى أن عدداً من الجهات المختصة تعمل من أجل تعزيز مركز المملكة في مؤشر الأمم المتحدة لمعاملات التجارة الإلكترونية، ورفعه من المركز الـ63 إلى 35 بنهاية 2020.
