×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.
×

منى العمري: أذهلت زوار الجنادرية بمزج التراث العسيري بالفن المعاصر إلى:

منى العمري: أذهلت زوار الجنادرية بمزج التراث العسيري بالفن المعاصر إلى:
 خرجت الفنانة التشكيلية منى العمري عن المألوف، حيث قامت بابتكار طريقتها الخاصة في نقل وحفظ التراث العسيري بلمستها الخاصة وبما تجيده بعد أن كانت تحتفظ بفنها داخل جدران منزلها، قررت أخيرا أن تبدأ في الظهور علنا لتذهل كل من شاهد لوحاتها.

بدأت مشوارها الفني منذ ثلاثة أعوام واحتفظت بلوحاتها وبدأت في الظهور على وسائل التواصل الاجتماعي، ولاقت ثناء المتابعين ما دفعها إلى الكشف عن أعمالها وتطوريها والمشاركة رسميا قبل أقل من عام في أحد مهرجانات أبها.

العمري قالت بأنها مزجت بين الفن المعاصر والهوية الجنوبية، واختارت الثوب العسيري وفن القط وأنتجت لوحات 3D تبرز فيها تفاصيل إمرأة الجبل وفتاة المنطقة ولم تهمل حتى المسوغات والحناء وكحل العين و الطفشه "غطاء الرأس".
تستخدم العمري في لوحاتها عجينة السراميك وعجينة الورق، تستغرق بعض لوحاتها ١٠ أيام لتصبح جاهزه، فهي تبدأ من فكرة ترسمها في الخيال، أو تستذكر طفولتها، أو عن طريق صور حية، لتبدأ بالرسم باستخدام الرصاص، ثم تجهيز المواد الخام، ثم تجفيفها وتلوينها واضافة الجماليات لها، مسجلة إعجاب العديد من الزوار والفنانين والفنانات الذين اعتبروا منى " غردت خارج السرب" وأبدعت في مزج الهوية بالفن التشكيلي.
التعليقات 0
التعليقات 0
أكثر  

طب وصحة

6 حلول منزلية لتخفيف حرقة البول والتهابات المسالك البولية
/ 19 جمادى الأول 1447

6 حلول منزلية لتخفيف حرقة البول والتهابات..

#التهاب_المسالك_البولية #حرقة_البول #صحة_المسالك #علاجات_منزلية #التوت_البري #شرب_الماء #صحة_المرأة

بشرى لمرضى السكري من النوع الأول: دواء جديد يبشر بعهدٍ ذهبي لحماية الكلى
/ 17 جمادى الأول 1447

بشرى لمرضى السكري من النوع الأول: دواء جديد..

أمستردام، هولندا: أظهرت دراسة دولية رائدة، قادتها جامعة خرونينغن الهولندية، نتائج مبهرة لدواء جديد يُعرف بـ "فينيرينون" (Finerenone) في حماية الكلى لدى مرضى السكري من النوع الأول الذين يعانون من مرض ك..

خبراء بريطانيون يكشفون "النكهات البديلة" لخفض الملح وحماية القلب!
/ 17 جمادى الأول 1447

خبراء بريطانيون يكشفون "النكهات البديلة" لخفض الملح وحماية القلب!

كشف خبراء تغذية في المملكة المتحدة عن حلول بسيطة وغير متوقعة لتقليل الاستهلاك اليومي للملح دون التضحية بطعم الطعام. يأتي هذا في الوقت الذي يتجاوز فيه معظم البالغين التوصية الرسمية لهيئة الصحة البريطان..