×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.
×

حادث الحصون : تحويل حالة لمستشفى عسير وأخرى للعناية المركزة

صحيفة تنومة - سعيد القرش أوصى الأطباء في مستشفى النماص العام بسرعة نقل مصاب حادث الحصون الذي تعرض لإصابة بليغة في الرأس الى مستشفى عسير ليتم متابعة حالته من قبل إستشاريين في المخ والأعصاب وكانت الحالة قد نقلت اليه من مستشفى تنومة مساء البارحة لخطورتها .
من جهة ثانية فقد نقل مستشفى تنومة اليوم حالتان من ثلاث حالات ادخلت اليه ليلة البارحة متأثرة بإصابات متفرقة الى مستشفى النماص العام حيث تم ادخال حالة للعناية المركزة والحالة الأخرى لقسم العظام فيما غادر أحد المصابين مستشفى تنومة بعد تماثله للشفاء .
يذكر ان المصابين قد تعرضوا لحادث تصادم وقع مساء البارحة بين سيارتين على طريق الحصون شرق تنومة .
نسأل الله لهم الشفاء العاجل .


التعليقات 3
التعليقات 3
الترتيب بـ
الأحدث
الأقدم
الملائم
  • #1
    Ns 14-11-1434 02:33 مساءً
    نسأل الله لهم الشفاء العاجل ولجميع مرضئ المسلمين..
  • #2
    محمد العميري 14-11-1434 03:08 مساءً
    تصحيح للخبر ياخ سعيد فلقد تم نقل 3 حالات من نفس الوقت ولم يتم تنويم بمستشفى تنومه العام الا حاله وحده فقط فتم تنويمها لليوم الثاني وغادر المستشفى بعد ان من الله سبحانه وتعالى عليه بالصحه وبتقديم العلاج المناسب له بتنومه
  • #3
    معرض العميري للسيارات 15-11-1434 12:24 صباحاً
    نسال الله العلي العظيم لهم الشفاء العاجل...
أكثر  

طب وصحة

6 حلول منزلية لتخفيف حرقة البول والتهابات المسالك البولية
/ 19 جمادى الأول 1447

6 حلول منزلية لتخفيف حرقة البول والتهابات..

#التهاب_المسالك_البولية #حرقة_البول #صحة_المسالك #علاجات_منزلية #التوت_البري #شرب_الماء #صحة_المرأة

بشرى لمرضى السكري من النوع الأول: دواء جديد يبشر بعهدٍ ذهبي لحماية الكلى
/ 17 جمادى الأول 1447

بشرى لمرضى السكري من النوع الأول: دواء جديد..

أمستردام، هولندا: أظهرت دراسة دولية رائدة، قادتها جامعة خرونينغن الهولندية، نتائج مبهرة لدواء جديد يُعرف بـ "فينيرينون" (Finerenone) في حماية الكلى لدى مرضى السكري من النوع الأول الذين يعانون من مرض ك..

خبراء بريطانيون يكشفون "النكهات البديلة" لخفض الملح وحماية القلب!
/ 17 جمادى الأول 1447

خبراء بريطانيون يكشفون "النكهات البديلة" لخفض الملح وحماية القلب!

كشف خبراء تغذية في المملكة المتحدة عن حلول بسيطة وغير متوقعة لتقليل الاستهلاك اليومي للملح دون التضحية بطعم الطعام. يأتي هذا في الوقت الذي يتجاوز فيه معظم البالغين التوصية الرسمية لهيئة الصحة البريطان..