×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.
×

مشاهدات مُتكررة بمُصلى العيد في تُنومة ونداء للمسؤولين عنها

مشاهدات مُتكررة بمُصلى العيد في تُنومة ونداء للمسؤولين عنها
بقلم الدكتور / صالح بن علي أبو عرَّاد الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على رسول الله الأمين ، وعلى آله وصحبه أجمعين ، أما بعد :

فمما لا شك فيه أن بلوغ درجة الكمال في شؤون الحياة ومُجرياتها مطلبٌ رئيسٌ وغاية عُظمى إلاّ أن ذلك لا يُمكن أن يتحقق في كل الأحوال والظروف ، ولذلك فإن من الواقعية أن يرضى الإنسان بما هو قريبٌ من درجة الكمال فما لا يُدرك كله لا يُترك جُله كما هو معروف .

أقول هذا وقد رأيت ورأى الكثير من أبناء تُنومة بعضًا من المشاهدات ( المُؤسفة ) التي تتكرر في كل مناسبةٍ يجتمع فيها أبناء تُنومة لأداء صلاة العيد في ما يُسمى ( مُصلى العيد ) بسبت تُنومة ؛ حيث إن ما يُسمى ( المشهد أو مُصلى العيد ) يُعاني معاناةً شديدة من الإهمال الذي طال كل جزئيةٍ فيه ، وهو إهمالٌ رسميٌ وفرديٌ غير مُبرر ، كما أنه إهمالٌ مستمرٌ و متواصل ، ولا أجد حرجًا في أن أقول : إنه قد يكون مُتعمدًا .

فأرضية المُصلى غير مهيأة لأداء الصلاة لكونها ترابية وغير مستويةٍ ، وتنبُت فيها بعض النباتات ( الشوكية ) التي تظهر آثارها المزعجة في ما يحمله الناس من سجاداتٍ وبُسط ومفارش ، كما أن الجزء الأخير ( الجنوبي ) من المصلى كان صبيحة يوم العيد عبارة عن مستنقع من الماء والطين الذي أزعج المصلين وآذاهم وعرضهم للخطر ، والسبب في ذلك الإهمال الذي نتج عن عملية رش أرضية المصلى بطريقةٍ عشوائيةٍ ، وربما كانت قبل أداء الصلاة بساعاتٍ قليلة ، الأمر الذي جعل الكثير من المصلين يؤدون صلاتهم على الأرصفة المحيطة بالمُصلى دونما انتظامٍ أو قدرةٍ على تسوية الصفوف وترتيبها .

أما ما يُسمى بالفرش فقد كان للأسف الشديد مُجمعًا من محلات تأجير السجاد ورُبما كان غير نظيفٍ وغير طاهر لأنه بطبيعة الحال يُستخدم في مختلف المناسبات كالزواجات والرحلات والعزاء وغيرها فلا يُمكن الارتياح إلى طهارته ونظافته . والأدهى من ذلك أنه يأتي في الغالب مفروشًا بطريقةٍ غير منظمة فرُبما كان غير منظم بالشكل المطلوب وربما كانت أحجام السجادات متفاوتة فيؤثر ذلك على استقامة صفوف المصلين وسلامة اتجاهها والسبب في ذلك الإهمال وانعدام المسؤولية من الجهات المعنية .

وإذا ما سأل سائلٌ عن ما يُعرف بالسمّاعات ومكبرات الصوت فلن يجد إلا سماعة واحدة أو سماعتين كانتا تنقلان الصوت على ضعف واستحياء لمن هم تحتها مباشرة ، أما بقية السماعات ومكبرات الصوت الموجودة فهي - والله أعلم - قد أصبحت منتهية الصلاحية وغير موجودة في الخدمة مؤقتًا بدليل ما قد اعتراها من الصدأ والغبار والأتربة . وأجزم أن كثيرًا من المصلين - وأنا ومن كان قريبًا مني منهم - لم يتمكنوا من سماع ما جاء في الخطبة بشكلٍ واضح بل إن الكثير كانوا يسمعون جعجعةً ولا يفهمون قولاً ، والسبب في ذلك كله راجعٌ إلى شدة الإهمال وانعدام المسؤولية من الجهات المعنية .

أما الشكل الذي يتم به توصيل أسلاك هذه السماعات المحيطة بالمصلى فهو شكلٌ بدائيٌ ومستوحىً من شكل حبال الغسيل التي كانت تنتشر على أسطح المنازل قديمًا ، والسبب في ذلك بدون شك راجعٌ إلى الإهمال وانعدام المسؤولية من الجهات المعنية .

ولعل من أبرز المشكلات التي لا نكاد في تُنومتنا الغالية نجد لها حلاً ولا نستطيع لها فهمًا تلك العجلة الدائمة التي تُصيب الإمام والخطيب وهو أخ فاضلٌ وكريمٌ إلاَّ أننا مع احترامنا له يجب أن نقول له أحسنت وأخطأت فهو في أداء صلاة العيد على وجه الخصوص لا يُمكن أن يلتزم بالوقت المحدد في التقاويم الموجودة في المساجد ، وهذا بأمانة أمر عرفناه عنه منذ سنواتٍ طويلةٍ ، وطالما شكينا إليه من عجلته وتسرُعه في إقامة الصلاة وعدم إتاحته الفرصة للناس حتى يجتمعون وكُلنا نعلم أنه لا ضرر ولا بأس ولا حرج في تأخير إقامة صلاة العيد لبعض الوقت حتى يتكامل وصول الناس إلى المُصلى ؛ فليست هذه الصلاة فريضةً مرتبطةً بوقتٍ محددٍ ولازم ، وأن في الأمر فسحةٌ وسعة ولله الحمد والمنة ، ولكن لا حياة لمن تُنادي وأشهد لله أن الإمام لا يستجيب ولا يُغير من طبعه العجول هذا ، وخير دليلٍ على ذلك أن الصلاة أُقيمت في تمام الساعة السادسة وسبع دقائق تقريبًا علمًا بأن الوقت المحدد لها السادسة وخمس عشرة دقيقة ، وهذا والله من التجني ، وفيه حرمانٌ للعباد من إدراك الصلاة مع جماعة المسلمين ؛ إذ إن عدد القادمين إلى المصلى في الدقيقة الواحدة يُعد بالعشرات ، كما أن في ذلك التسرُع تفويتٌ للفرصة على الكثيرين ممن جاءوا إلى المشهد طامعين في أداء الصلاة مع إخوانهم المسلمين فكان تسرع الإمام المعهود وغير المُبرر حائلاً دون تحقيق ما جاءوا له ولا حول ولا قوة إلاّ بالله .

وقبل أن أختم أريد أن أُنوه إلى ملحوظةٍ هامة تتمثل في أن تواجد سيارات رجال الأمن كان مع الأسف في وضعيةٍ خاطئة وغير مناسبة ، فقد كانت السيارات متواجدةٌ في جهةٍ واحدةٍ - كما رأينا - من المصلى وهي الجهة الغربية ، وهذا يطرح تساؤلاً يقول : هل كانت تلك السيارات للوجاهة والمظهرية وإثبات الحضور ؟

أم أنها جاءت للحفاظ على الجوانب الأمنية والتنظيمية ؟

فإذا كانت الإجابة تتمثل في أنها جاءت للحفاظ على الجوانب الأمنية والتنظيمية ( كما هو متوقع ) ، فإن الواجب يفرض على تلك السيارات أن تكون في أماكن متفرقة ، وأن تنتشر حول المصلى من جميع الجهات لا في جهةٍ واحدة كما كان عليه الحال وقت أداء صلاة العيد .

وختامًا أقول إن هناك من يتحدث عن تقصير بلدية تُنومة في هذا الشأن ، وهذا الكلام غير صحيحٍ وليس له أصل في الحقيقة فمهمة تجهيز المُصلى وتوفير خدماته ليست من مهام البلدية ، ولكنها من مهام فرع الأوقاف ، وحتى أكون منصفًا فيشهد الله أن كثيرًا من المصلين كانوا يفرشون سجاداتهم ويؤدون صلاتهم على الأرصفة المحيطة بالمصلى لأنها - وهي من تجهيز ومهام البلدية - أنظف من أرضية المصلى .

وعلى كل حال فهذا نداءٌ صريحٌ وواضح وجريءٌ لأصحاب الفضيلة من المسؤولين في فرع وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد في المنطقة أن يتقوا ربهم في هذا الشأن الذي طالما أزعج المصلين مع صبيحة كل يوم عيد ، وأن يلتفتوا لهذا المصلى الذي أهملوه وتجاهلوه وغفلوا عنه منذ عشرات السنوات ، ولاسيما أن الله تعالى سائلهم عن سبب إهمالهم وتقصيرهم ، وأن وضع المصلى في تُنومة سيكون خصيمًا لهم يوم لا ينفع مالٌ ولا بنون ، ولا وجاهة ولا مكاتب ، ولا مسؤوليات ولا مناصب . وحُسبنا الله ونعم الوكيل
التعليقات 16
التعليقات 16
الترتيب بـ
الأحدث
الأقدم
الملائم
  • #1
    هنتر مان 03-10-1433 06:09 صباحاً
    الدكتور صالح تقبل النقد على مقالك فلم تكتبها الا لكي تطرح للمناقشة ومقالك خرجك منك ويحق لغيرك نقده ايضاً. انها حرية شباب تنومة وانتم تكفلونها بكل تأكيد ........! معقولة - كل اجتماعاتكم وظهوركم ولقاء المشاهير في كل صيفية ما قدرتوا تحلون مشكلة مسجد العيد . نفرض الدولة قصرت ممثله في فرع الوزارة وهي كذلك . غراف ساعه يساويه لكم ب 100 ريال والا واحد من التجار او اصحاب قصور الافراح يتبرع بدخل ليلة - ليلة بس من ذا القصور ويفرش المسجد الموضوع بسيط ما يكلف شي بالنسبة لأي واحد ( من قروب تنومة الذهبي ) الامام مهمته يلقي خطبة ويمشي . الاوقاف ما وفرت وش تبغاه يسوي يروح يشتري من حسابه مكرفونات وفرش ....
    • 1 - 1
      م/ماجد محمد فايز 05-10-1433 02:23 مساءً
      تعليق الاخ مان لا يمثل شباب تنومة وهو سلبي للغاية وجميع ما ذكره الدكتور في مقاله هي مشكلة تتكرر في صلاة العيدين وفي صلوات الاستسقاء من سنوات طوال وعجاف وبخصوص الغراف على قولتك هو لا يحتاج غراف هو يحتاج عماله للنظافة وقلع الاشواك والمطلوب تبليط المصلى او زفلتته وتغيير السماعات وتجديد محتوى الخطب بدلا من تكرارها والتي حفظناها سواءا في الجمع او تلك الصلوات والتجديد مطلب ومحاكاة واقع البلد والمجتمع والامه من اولى الاولويات لدى الخطيب كما يعرف العالم كله ذلك فارجو من الاخ مان الكتابه باسمه الحقيقي دون خجل من رأيه او اسمه والنصح لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم
  • #2
    فايز أبوشملة 03-10-1433 07:20 صباحاً
    أبهرتني يا أبا علي بشفافيتك الرائعة كما أظن أنك قد أبهرت الجميع بهذه الكلمات الخارجة من أعماق قلب غيور على دينه وعلى وطنه، أحيي فيك الصراحة البناءة والأسلوب الراقي والتي كنا نحتاج إليهما في هذا الموضوع منذ سنوات، ولن أقول كما هو معروف: هل توجد آذان صاغية ؟ لكني هنا أقول: هل توجد أعين تقرأ من المسؤولين ؟ . وفق الله الجميع لما فيه خير
  • #3
    أبو أنس 03-10-1433 12:11 مساءً
    جزاك الله خيرا أبا علي على طرح هذا الموضوع ولاشك أن المسؤولية تقع بالدرجة الأولى على إدارة الأوقاف والمساجد ولكن ينبغي إلا نكتفي بهذا وأن نسارع لإيجاد حلول أخرى كالتواصل مع الأوقاف أثناء الدوام ولجنة الأهالي حتى افمام عليه دور كبير في التجهيز والاستعداد لاستقبال المصلين والتواصل مع المحسنين ...حتى اطلاع المسؤولين في الأوقاف على هذا المقال ليعرف أن هناك تذمر من وضع المصلى.
  • #4
    فايز العباس 03-10-1433 02:34 مساءً
    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد: فأحمد الله جل وعلا أن أنطق أخي وحبيبي في الله الدكتور صالح أبو عرَّاد فمن المؤكد أنه صبر الكثير الكثير ثم فرغ صبره وغيره كُثر وهذا يدل على الغيرة الأكيدة التي لابد لنا جميعاً أن تكون هي والصراحة والشفافية ديدننا دائماً وأبداً. ولكنني من وجهة نظري لا ألقي باللوم على الجهات المعنية لأنها تقوم على توفير الخدمات لجميع المواطنين وهذا توجه ووصية قادة هذه البلاد المباركة وه1ا لا يعني أن تغفل عن تنفيذ مطالب أصحاب الحاجات من المواطنين والعمل على تسهيلها. فنحن في الحقيقة نلقي باللوم على أهل هذا البلد من مشائخ ونواب وأعيان وممسؤولين الذين يعيشون على ترابه ويتفيؤون ظلاله فإذا تقدموا للجهات المسؤولة والمعنية بهذه الخدمات بلا إتكالية من بعضهم على البعض الآخر لكان هناك نتائج مثمرة ترضي الله أولاً ثم المواطنين وك1لك عدم مجاملة المسؤولين عن هذه الخدمات والتودد لهم فهذا واجب وطني وديني واجتماعي فهم يتقاضون على أعمالهم رواتب مجزية ولو اتحدت الرؤى لخدمة تنومة لكانت تنومة جنة خضراء بتنظيمها وتخطيطها وغير ذلك. شكر الله لك أبا علي على هذه المشكلة على شكل أطروحة جميلة جداً كما أشكر قائد هذه المدينة الجميلة أخي العزيز سعادة رئيس المركز الأستاذ/ عبد الرحمن بن زيد الهزَّاني لجهوده الواضحة والجليَّة لخدمة تنومة والعمل على إبرازها بين بقية مناطق المملكة ومدنها وأسأل الله أن يرزقه بطانة صالحة ناصحة تدله على الخير.
  • #5
    عاشق فيروز اللامي 03-10-1433 05:40 مساءً
    نريد تنومه تكون اكثر تطورا حتى من الكويت لم لا ونريد ان التطور يحافظ على التراث والبيئه هكذا اريدها
  • #6
    سعيد الشهري 03-10-1433 06:01 مساءً
    امر ليس بغريب فهذا حال كافة المساجد
  • #7
    مشعل 04-10-1433 01:02 صباحاً
    انا مالحقت الصلاه ومعي جمع غفير من الناس الظاهر الامام ساعته مقدمه اقل شى ربع ساعه
  • #8
    مشعل 04-10-1433 01:20 صباحاً
    الامر صحيح والمشكله ليست في التقصير ولكن في استمرارها واقترح الاتي لحلها: 1- يطاب ريس المركز المشرف على الاوقاف ويطلب منه المعالجه لكل ما اشير اليه قبل عيد الاضحى فهناك متسع من الوقت 2-يطلب ريس المركز من الخطيب الالتزام بالوقت المحدد وعدم الاستعجال 3-اذا لمس ريس المركز عدم تجاوب من الطرفين يرفع لمرجعهم وتعطى لجنة الاهالي صوره من الخطابات للمراجعه وانهاء المشكله اتعهد لكم بانتهاء المشكله اذا اتبعت هذه الخطوات كما ارجو من د صالح الالتفات الي موضوع مكبرات الصوت في الجامع الكبير بتنومه ونقدها بموضوعيه لان الامر اصبح لايطاق وشوش على المساجد المحيطه به والكل يشتكي من ذلك والجميع يامل فيك اثارة هذا الموضوع وتحمل مسؤلية وامانة القلم خدمة لاهلي مدينتك الني تقدر جهودك
  • #9
    سطام الشهري 04-10-1433 02:08 صباحاً
    اولا : نسال الله التوفيق والسداد والصلاح لنا وللمسلمين . ثانيا : اخي صالح اشكرك على هذا الموضوع المهم الذي نحن يا اهالي المحافظة في امس الحاجة الى العناية به والوقوف حتى يصبح هذا المشهد مرتب وميسرا لاداء العبادة . ثالثا : وبما انك ياسعادةالدكتور طرحت هذا الموضوع فنامل من الله ثم منك متابعة هذا الموضوع لدى الاوقاف او تكليف من ترى من اهالي المحافظة بمتابعة هذا الموضوع . وفي الختام اسال الله ان يوفقك لما يحب ويرضى .
  • #10
    عبدالرحمن بن خلوفه 05-10-1433 12:37 مساءً
    أكثر مصلياتنا للعيد ومساجدنا اللي تشوفون من أهل الخير والبر ....فمثلا وادي قنطان الجميل ...الجامع الوحيد فيه من بناء المحسنين ....ومصلي العيد تمت توسعته وعمل له جسور وفرش وكل ما يحتاج ...من تبرعات الأهالي للوادي الله يبارك فيهم ...والكثير ممن تبرع رواتبهم لاتصل 3000 ريال ...وكنت مطلع على ما قلت ...فنسأل الله التوفيق لكل تنومة وعلى أهلها بذل المال في الخير فالله يعطي المنفق خلف ...والحقيقة وزارة الأوقاف والمساجد ...لا أجد لها أي وجود بتنومة ...وهي مقصره بشكل كبير ...ومن هنا نطالب لجنة الأهالي ...بالأهتمام بالموضوع وطرحه على جدول البحث ...وسلامتكم ....
  • #11
    ابومحمد 06-10-1433 06:07 صباحاً
    شكرا للأخ ابوعراد ومن باب الطرف والنكت على موضوع السماعات يقول أحد المصلين : مذاب السماعات كن حي ماسكها بحلقها . ويقول شايب سمعه قليل للي بجنبه : ولد مذا يقول؟ ثم قام وترك الخطبه 11 وينك ياضحك .
  • #12
    الرياض خ م غ 09-10-1433 02:10 صباحاً
    انا من الناس الذين صلو ع الرصيف ولم اسمع الخطبة الا يوم شفتهم رافعين ايدهم عرفت انهم يدعون ع العموم عيدالاضحي قريب وان شاء الله نشوف تحسن والخطيب يهدى شويه ولا فيه ناس ابلغ منه في الخطبة
  • #13
    سمر الشهري 09-10-1433 08:53 مساءً
    لزم يسوون مكان مخسس لصلاه العيد ويجهزونه في العيد با مكبرات الصوت والسجاد ( من الرياض ولكن ديرتي تهمني )
  • #14
    أبو عبدالله 10-10-1433 08:16 مساءً
    أشكرأخي صالح وأشكر كل من يحمل هم السعي في راحة إخوانه المسلمين ونفعهم وتطوير بلده وأضيف إلى الإهتمام بالمكان والزمان الإهتمام بالإنسان بأن تكون خطب العيد والجمعة ذات أثر في الحاضرين فيخرج المقصر وقدعزم على التوبة والعودة الى ربه ويخرج المتهاجرين وقد صفت قلوبهماوتصافياويخرج المحسن وهو أشد حرصاعلى الثبات على إحسانه . وماهجر بعض الناس الصلاة في بعض المصليات والمساجد القريبة الإللبحث عن الخطبة المؤثرة التي تبعث الحياة في قلبه وتؤثرفي واقعه ويتزودبها إلى الخطبة القادمة ولدى الخطيب الوقت الكاف لإعدادالخطبة النافعة المؤثرة والبعد عن التكرار وإختيار المواضيع التي يحتاجها الناس في وقتها.
  • #15
    وشواش 14-10-1433 10:39 صباحاً
    مح احترامي لك لا تدافع عن البلديه انتقد ولا تدافع يا دكتور
  • #16
    احمدالشهري 15-10-1433 01:07 مساءً
    يا اهالي تنووووووووووووووووووووومه يالله رددو معي (( يالليل مطولك ياللي)) اذا مافيه تكاتف بيننا والوقوف امام السؤول المتمرد وايقافه عند حده فما فيه امل تتطورون شوفو بالاسمر كيف نهضت في سنتين لئن في رجال وقفو لها ومشوالمسؤولين صح وكثرالثرثره في المنتديات ووالكلام الفاضي ماينفع شدو حيلكم واقفو زين ولا اسكتو بلاشي تفضحون انفسكم
أكثر  

طب وصحة

طبيبة: تجاهل وجبة الفطور بشكل متكرر يمكن أن يرفع من خطر الإصابة بجلطة دماغية.
/ 19 شوال 1445

طبيبة: تجاهل وجبة الفطور بشكل متكرر يمكن أن..

تشير الأبحاث المتعددة إلى أن العلاقة بين توقيت تناول الطعام وتكراره ومخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية قوية. وقد يؤدي تجاهل وجبة الفطور بشكل متكرر إلى الإصابة بجلطة دماغية. الدكتورة كسيني..

ما هي إبر أوزمبك لعلاج مرض السكري والتنحيف .. اضرارها الجانبية
/ 16 شوال 1445

ما هي إبر أوزمبك لعلاج مرض السكري والتنحيف..

يُعد دواء **أوزمبك**، المعروف علميًا بالسيماجلوتيد، علاجًا فعّالًا يُعطى عبر الحقن تحت الجلد للمساعدة في: - **تنظيم مستوى السكر في الدم** للأشخاص المصابين بالنوع الثاني من السكري، وذلك بالتزامن مع ..

الاستيقاظ في الساعة 6:30 صباحًا يمكن أن يطيل العمر بإذن الله
/ 24 رمضان 1445

الاستيقاظ في الساعة 6:30 صباحًا يمكن أن يطيل العمر بإذن الله

البروفيسور أليكسي سيتنيكوف، الذي يتخصص في العلوم النفسية والاقتصادية والفلسفية، يشدد على أن الجسم يبدأ في عملية الشفاء الذاتي عند الالتزام بوقتين مثاليين للنهوض وممارسة الرياضة. ينصح البروفيسور الأشخا..