×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.
×

#ضباء الوجهة الأمثل بكورنيشها المختلف وهدير أمواجها

#ضباء الوجهة الأمثل بكورنيشها المختلف وهدير أمواجها
(المصدر:واس) image

image

image

image




تمتاز محافظة ضباء بموقعها الجغرافي الذي يطل على ساحل البحر الأحمر ذي الشواطئ الخلابة والمتنوعة والغنية بالشعب المرجانية والشواطئ الرملية كشاطئ السجدة والمويلح ، والشواطئ الجنوبية منها ، وما يتبعها من القرى الشرقية التي تتميز بأوديتها وجبالها الشاهقة ، حتى أضحت توصف بـ " لؤلؤة البحر الأحمر " لجمال طبيعتها البرية والبحرية والتاريخية.
وتأتي واجهتها البحرية التي تربو على مساحة تفوق الـ 190 ألف متر مربع ، أحد أهم أوجه الجذب السياحي فيها ، حيث تتجاوز مسماها كواجهة بحرية تضم متنزهاً عاما إلى إبداع هندسي يضم بين جنباته العديد من المنشآت والمزارات التي تحتضن الفعاليات النوعية في محافظة ضباء على مدار العام ، وكمزار سياحي وترفيهي واقتصادي للمحافظة ، يجاوره هدير البحر بأمواجه الهادئة.
وتضم ضباء مرسى لقوارب النزهة والصيد في الميناء التجاري الذي يحتوي على ساحات خضراء وممشى على امتداده، وتتوج إطلالته المسائية بإضاءات ديكورية ، إضافة إلى شهرتها برياضة الغوص ، التي يفد إليها الغواصون من مختلف المناطق لما تضمه من شواطئ بكر كشاطئ العيانة والغال والبيضة والمعرش وحَر وأبوشِريرة والليانة، وسلمة.
التعليقات 0
التعليقات 0
أكثر  

طب وصحة

6 حلول منزلية لتخفيف حرقة البول والتهابات المسالك البولية
/ 19 جمادى الأول 1447

6 حلول منزلية لتخفيف حرقة البول والتهابات..

#التهاب_المسالك_البولية #حرقة_البول #صحة_المسالك #علاجات_منزلية #التوت_البري #شرب_الماء #صحة_المرأة

بشرى لمرضى السكري من النوع الأول: دواء جديد يبشر بعهدٍ ذهبي لحماية الكلى
/ 17 جمادى الأول 1447

بشرى لمرضى السكري من النوع الأول: دواء جديد..

أمستردام، هولندا: أظهرت دراسة دولية رائدة، قادتها جامعة خرونينغن الهولندية، نتائج مبهرة لدواء جديد يُعرف بـ "فينيرينون" (Finerenone) في حماية الكلى لدى مرضى السكري من النوع الأول الذين يعانون من مرض ك..

خبراء بريطانيون يكشفون "النكهات البديلة" لخفض الملح وحماية القلب!
/ 17 جمادى الأول 1447

خبراء بريطانيون يكشفون "النكهات البديلة" لخفض الملح وحماية القلب!

كشف خبراء تغذية في المملكة المتحدة عن حلول بسيطة وغير متوقعة لتقليل الاستهلاك اليومي للملح دون التضحية بطعم الطعام. يأتي هذا في الوقت الذي يتجاوز فيه معظم البالغين التوصية الرسمية لهيئة الصحة البريطان..