اكتشاف ناب لنوع منقرض من الفيلة بصحراء النفود
تنومة : اكتشف فريق وحدة الأحافير التابع لهيئة المساحة الجيولوجية السعودية ناب لنوع منقرض من الفيلة، يبلغ طوله مترين وربع المتر (225 سم) ، في صحراء النفود بشمال غرب المملكة.
وأفاد رئيس هيئة المساحة الجيولوجية السعودية د. زهير نواب وفقاً لـ "الرياض", أن فريق وحدة الأحافير وأثناء استكمال العمل الميداني المشترك مع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، وجامعة أكسفورد البريطانية، ومعهد ماكس بلانك الألماني، وباحثين من استراليا، وإسبانيا، اكتشفت في رسوبيات البحيرات القديمة بصحراء النفود في شمال غرب المملكة ناب لنوع منقرض من الفيلة, يعد من العينات النادرة ذات الحفظ الممتاز، إذ يحتوي معلومات عن التاريخ الجيولوجي والبيئات والمناخ القديم في شبه الجزيرة العربية.
وكانت هيئة المساحة الجيولوجية السعودية قد اكتشفت سابقاً بقايا ثدييات كبيرة منقرضة في نفس المنطقة شملت الفيلة العملاقة، والخيول، والثيران، والغزلان، والمها، والضباع، والكلاب البرية، والطيور الجارحة، حيث تم جمع أكثر من ٨٠ %، من بقايا فيل عملاق منقرض من نفس الموقع، وجميع هذه العينات معروضة في متحف وحدة الأحافير بهيئة المساحة الجيولوجية السعودية.
يُذكر أن هيئة المساحة الجيولوجية السعودية تُعد، بحكم التخصص، أهم الجهات الرسمية التي تقوم بدراسة الأحافير والتاريخ الجيولوجي في المملكة.
وأفاد رئيس هيئة المساحة الجيولوجية السعودية د. زهير نواب وفقاً لـ "الرياض", أن فريق وحدة الأحافير وأثناء استكمال العمل الميداني المشترك مع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، وجامعة أكسفورد البريطانية، ومعهد ماكس بلانك الألماني، وباحثين من استراليا، وإسبانيا، اكتشفت في رسوبيات البحيرات القديمة بصحراء النفود في شمال غرب المملكة ناب لنوع منقرض من الفيلة, يعد من العينات النادرة ذات الحفظ الممتاز، إذ يحتوي معلومات عن التاريخ الجيولوجي والبيئات والمناخ القديم في شبه الجزيرة العربية.
وكانت هيئة المساحة الجيولوجية السعودية قد اكتشفت سابقاً بقايا ثدييات كبيرة منقرضة في نفس المنطقة شملت الفيلة العملاقة، والخيول، والثيران، والغزلان، والمها، والضباع، والكلاب البرية، والطيور الجارحة، حيث تم جمع أكثر من ٨٠ %، من بقايا فيل عملاق منقرض من نفس الموقع، وجميع هذه العينات معروضة في متحف وحدة الأحافير بهيئة المساحة الجيولوجية السعودية.
يُذكر أن هيئة المساحة الجيولوجية السعودية تُعد، بحكم التخصص، أهم الجهات الرسمية التي تقوم بدراسة الأحافير والتاريخ الجيولوجي في المملكة.
