×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.
×

فقدان الذاكرة ليس مؤشرا أكيدا على الزهايمر

فقدان الذاكرة ليس مؤشرا أكيدا على الزهايمر
 تشير دراسة أميركية كبيرة إلى أنه رغم الاعتقاد بأن فقدان الذاكرة هو أول مؤشر على الإصابة بالزهايمر، فإن بعض الأشخاص من متوسطي العمر وكبار السن ربما يعانون في بداية المرض من مشكلات مختلفة في الإدراك مثل الصعوبات مع اللغة أو حل المشكلات وفقاً لـ "اسكاي نيوز" .

وراجع باحثون بيانات بشأن الأعراض المبكرة لنحو ثمانية آلاف من مرضى الزهايمر، واكتشفوا أن واحدا من بين أربعة أشخاص تحت سن الستين كان يعاني من مشكلة كبيرة لا علاقة لها بالذاكرة، رغم أن الذاكرة لا تزال هي العرض الأكثر شيوعا في المجمل.

وقالت جوزفين بارنز كبيرة الباحثين القائمين على الدراسة، الباحثة في المستشفى الوطني للأعصاب في لندن "كانت الأعراض المرتبطة بالإدراك، وغير المرتبطة بالذاكرة، أكثر شيوعا بين مرضى الزهايمر الأصغر عمرا.. وينبغي استخدام اختبارات تستكشف وتبحث في أمر مشكلات الإدراك غير المرتبطة بالذاكرة، حتى لا يتم تجاهل هذا الأمر".

والزهايمر خلل في المخ يدمر ببطء الذاكرة وقدرات التفكير ويخلف المرضى عاجزين عن القيام بمهام بسيطة مثل الأكل وارتداء الملابس.

والمرض هو السبب الشائع لخرف الشيخوخة ويصيب أكثر من 5 ملايين أميركي، حسبما تفيد معاهد الصحة الوطنية
التعليقات 0
التعليقات 0
أكثر  

سحابة الكلمات الدلالية

طب وصحة

6 حلول منزلية لتخفيف حرقة البول والتهابات المسالك البولية
/ 19 جمادى الأول 1447

6 حلول منزلية لتخفيف حرقة البول والتهابات..

#التهاب_المسالك_البولية #حرقة_البول #صحة_المسالك #علاجات_منزلية #التوت_البري #شرب_الماء #صحة_المرأة

بشرى لمرضى السكري من النوع الأول: دواء جديد يبشر بعهدٍ ذهبي لحماية الكلى
/ 17 جمادى الأول 1447

بشرى لمرضى السكري من النوع الأول: دواء جديد..

أمستردام، هولندا: أظهرت دراسة دولية رائدة، قادتها جامعة خرونينغن الهولندية، نتائج مبهرة لدواء جديد يُعرف بـ "فينيرينون" (Finerenone) في حماية الكلى لدى مرضى السكري من النوع الأول الذين يعانون من مرض ك..

خبراء بريطانيون يكشفون "النكهات البديلة" لخفض الملح وحماية القلب!
/ 17 جمادى الأول 1447

خبراء بريطانيون يكشفون "النكهات البديلة" لخفض الملح وحماية القلب!

كشف خبراء تغذية في المملكة المتحدة عن حلول بسيطة وغير متوقعة لتقليل الاستهلاك اليومي للملح دون التضحية بطعم الطعام. يأتي هذا في الوقت الذي يتجاوز فيه معظم البالغين التوصية الرسمية لهيئة الصحة البريطان..