صدور العدد 118من مجلة كلية الملك خالد العسكرية
متابعات أوضح صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني أن قيادتنا الرشيدة (يحفظها الله) تحافظ على التضامن العربي الإسلامي، وتحفظ الأمن الإقليمي والدولي، وتقدم صورة مشرقة حقيقية للدين الإسلامي، لتنفي عنه التشويهات المتجددة والافتراءات المتصاعدة التي تتهمه بالإرهاب وانتهاك حقوق الإنسان، وذلك عبر دعوتها إلى محاربة الإرهاب والتطرف، وتعزيز قيم المحبة والسلام بين أتباع الأديان والثقافات المختلفة لتحل محل التوتر والعداء والكراهية والصدام، التي روّج لها البعض كنهاية حتمية لتاريخ الإنسانية؛ جاء ذلك في رسالة سموه للقارئ التي تصدّرت العدد (118) من مجلة كلية الملك خالد العسكرية ذو الحجة 1435هــ/ سبتمبر 2014م.
ونوّه سموه في هذا الصدد بكلمة خادم الحرمين الشريفين (يحفظه الله) التي جاءت تأكيداً لهذا النهج الرشيد عندما وقف بقلب المؤمن بالحق، الناطق به، الداعي له، يخاطب العالم أجمع ــــ انطلاقاً من موقع المملكة ومكانتها الإقليمية والدولية، واستشعاراً لمسؤوليتها التاريخية والروحية في عالمها العربي والإسلامي ــــ مطالباً الجميع أن يدعم المملكة في موقفها الرافض للإرهاب، المكافح له، خصوصاً وأن الإرهابيين يفعلون ذلك باسم الدين، ليشوّهوا صورته الصافية النقية، مشيراً إلى ما ذكره (يحفظه الله) بشأن إرهاب الدولة الذي تمارسه إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني الأعزل، ومطالبته لقادة العالم بأن يتحملوا مسؤوليتهم في رفع هذا الظلم والإرهاب.
واختتم سموه رسالته بالتأكيد على أن تراكم الأزمات وتوالي الأحداث وتعقيداتها، لم تزد قيادتنا الرشيدة (يحفظها الله) إلاّ حكمة واتزاناً، وصدقاً في القول، وإخلاصاً في العمل، الأمر الذي جعلها أهلاً للثقة والمصداقية، من شعوب وقادة العالم.
وقد تضمن العدد كلمة لمعالي نائب وزير الحرس الوطني الأستاذ عبد المحسن بن عبد العزيز التويجري بعنوان: (وطن يعتلي صهوة المجد)، استعرض معاليه خلالها جانباً من دروس الوحدة وتأسيس الدولة على يد المغفور له الملك عبدالعزيز، وبعضاً مما أضافه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز (يحفظه الله) لمسيرة الدولة نحو غايات التقدم والازدهار.
فيما تناولت نافذة التحرير في هذا العدد جانباً من رؤية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز (يحفظه الله)في مكافحة الإرهاب على المستويين الداخلي والخارجي.
كما تضمن العدد موضوعاً شاملاً عن اليوم الوطني الرابع والثمانين للمملكة، وآخر عن الزيارات التفقدية لسمو وزير الحرس الوطني لقوات الواجب في الحدود الشمالية، وعدداً من المقالات التي تناولت موضوعات سياسية وعسكرية، بالإضافة إلى الأبواب والزوايا الثابتة.
ونوّه سموه في هذا الصدد بكلمة خادم الحرمين الشريفين (يحفظه الله) التي جاءت تأكيداً لهذا النهج الرشيد عندما وقف بقلب المؤمن بالحق، الناطق به، الداعي له، يخاطب العالم أجمع ــــ انطلاقاً من موقع المملكة ومكانتها الإقليمية والدولية، واستشعاراً لمسؤوليتها التاريخية والروحية في عالمها العربي والإسلامي ــــ مطالباً الجميع أن يدعم المملكة في موقفها الرافض للإرهاب، المكافح له، خصوصاً وأن الإرهابيين يفعلون ذلك باسم الدين، ليشوّهوا صورته الصافية النقية، مشيراً إلى ما ذكره (يحفظه الله) بشأن إرهاب الدولة الذي تمارسه إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني الأعزل، ومطالبته لقادة العالم بأن يتحملوا مسؤوليتهم في رفع هذا الظلم والإرهاب.
واختتم سموه رسالته بالتأكيد على أن تراكم الأزمات وتوالي الأحداث وتعقيداتها، لم تزد قيادتنا الرشيدة (يحفظها الله) إلاّ حكمة واتزاناً، وصدقاً في القول، وإخلاصاً في العمل، الأمر الذي جعلها أهلاً للثقة والمصداقية، من شعوب وقادة العالم.
وقد تضمن العدد كلمة لمعالي نائب وزير الحرس الوطني الأستاذ عبد المحسن بن عبد العزيز التويجري بعنوان: (وطن يعتلي صهوة المجد)، استعرض معاليه خلالها جانباً من دروس الوحدة وتأسيس الدولة على يد المغفور له الملك عبدالعزيز، وبعضاً مما أضافه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز (يحفظه الله) لمسيرة الدولة نحو غايات التقدم والازدهار.
فيما تناولت نافذة التحرير في هذا العدد جانباً من رؤية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز (يحفظه الله)في مكافحة الإرهاب على المستويين الداخلي والخارجي.
كما تضمن العدد موضوعاً شاملاً عن اليوم الوطني الرابع والثمانين للمملكة، وآخر عن الزيارات التفقدية لسمو وزير الحرس الوطني لقوات الواجب في الحدود الشمالية، وعدداً من المقالات التي تناولت موضوعات سياسية وعسكرية، بالإضافة إلى الأبواب والزوايا الثابتة.
