مُعلِّمات منصبة يناشدن المسؤولين عبر الصحف الإلكترونية
استغلوا ظروف المنطقة في رفع ومضاعفة الإيجارات وتكاليف النقل
موقع تنومة - حمود الشبيلي ناشدت مجموعة من معلمات مجمع مدارس البنات بقرية منصبة، مدير التربية والتعليم في محافظة النماص، النظر في معاناتهن، ومخاطبة وزارة النقل، ووزارة الإسكان، من أجل الإسراع في سفلتة الطريق المؤدي إلى تنومة، وتوفير سكن حكومي للمعلمات ووسيلة نقل حكومية حماية لهن من الجشع.
واشتكت المعلمات في شكواهن التي طرحها الزميل عبدالله البرقاوي في صحيفة "سبق" من استغلال ظروف المنطقة، ووعورة طرقها، في رفع ومضاعفة قيمة الإيجارات وتكاليف النقل، إضافة إلى أسعار المواد الغذائية، مشيرات إلى أن رواتبهن تتوزع على هذه المصاريف، ولا يصفى لهن سوى المعاناة والإرهاق والغربة.. مبينات أن إيجار الشقة في قرية منصبة يصل إلى 2800 في الشهر الواحد، فيما يحصل السائق على ألف ريال شهرياً من كل معلمة، مقابل الذهاب والعودة إلى تنومة من مرتين إلى ثلاث مرات في الشهر، إضافة إلى إيصال المعلمات من السكن للمدرسة التي لا تبعد عن السكن بأكثر من 400 متر.
وقالت المعلمات "حتى أسعار الخضراوات والفواكه وبطاقات شحن الجوّال يتم رفعها، استغلالاً لظروف المنطقة "، مشيرات إلى اضطرارهن إلى شراء بعض المواد الغذائية من تنومة هرباً من الجشع، ولكون بعض المستلزمات لا تتوافر في منصبة.
وتؤكد المعلمات أن وعورة الطريق الجبلي المؤدي إلى تنومه يؤثر في حالات الحوامل منهن، ومَن يعانين مشاكل صحية، إضافة إلى مخاطره وقت هطول الأمطار.
وكشفت المعلمات عن أنه رغم قصر المسافة بين منصبة وتنومة، إلا أن الرحلة تستغرق أكثر من 3 ساعات متواصلة نتيجة وعورة الطريق الجبلي وخطورته، مستغربات من تأخير تنفيذ مشروع السفلتة الذي ينهي أكثر من 85 % من معاناة المعلمات والمعلمين بالمنطقة.
المعلمات طالبن الجهات المعنية ممثلة في وزارة التربية والتعليم، وزارة النقل، وزارة الإسكان، بدراسة وضعهن ومعاناتهن والإسراع في إيجاد حلول، تسهّل من تأديتهن العمل، وتحميهن من المخاطر اليومية والجشع، مطالبات بحلولٍ سريعة تتمثل في سرعة إنجاز سفلتة طريق تنومة، وتوفير وسيلة نقل حكومية، إضافة إلى ضرورة توفير سكن حكومي.
واشتكت المعلمات في شكواهن التي طرحها الزميل عبدالله البرقاوي في صحيفة "سبق" من استغلال ظروف المنطقة، ووعورة طرقها، في رفع ومضاعفة قيمة الإيجارات وتكاليف النقل، إضافة إلى أسعار المواد الغذائية، مشيرات إلى أن رواتبهن تتوزع على هذه المصاريف، ولا يصفى لهن سوى المعاناة والإرهاق والغربة.. مبينات أن إيجار الشقة في قرية منصبة يصل إلى 2800 في الشهر الواحد، فيما يحصل السائق على ألف ريال شهرياً من كل معلمة، مقابل الذهاب والعودة إلى تنومة من مرتين إلى ثلاث مرات في الشهر، إضافة إلى إيصال المعلمات من السكن للمدرسة التي لا تبعد عن السكن بأكثر من 400 متر.
وقالت المعلمات "حتى أسعار الخضراوات والفواكه وبطاقات شحن الجوّال يتم رفعها، استغلالاً لظروف المنطقة "، مشيرات إلى اضطرارهن إلى شراء بعض المواد الغذائية من تنومة هرباً من الجشع، ولكون بعض المستلزمات لا تتوافر في منصبة.
وتؤكد المعلمات أن وعورة الطريق الجبلي المؤدي إلى تنومه يؤثر في حالات الحوامل منهن، ومَن يعانين مشاكل صحية، إضافة إلى مخاطره وقت هطول الأمطار.
وكشفت المعلمات عن أنه رغم قصر المسافة بين منصبة وتنومة، إلا أن الرحلة تستغرق أكثر من 3 ساعات متواصلة نتيجة وعورة الطريق الجبلي وخطورته، مستغربات من تأخير تنفيذ مشروع السفلتة الذي ينهي أكثر من 85 % من معاناة المعلمات والمعلمين بالمنطقة.
المعلمات طالبن الجهات المعنية ممثلة في وزارة التربية والتعليم، وزارة النقل، وزارة الإسكان، بدراسة وضعهن ومعاناتهن والإسراع في إيجاد حلول، تسهّل من تأديتهن العمل، وتحميهن من المخاطر اليومية والجشع، مطالبات بحلولٍ سريعة تتمثل في سرعة إنجاز سفلتة طريق تنومة، وتوفير وسيلة نقل حكومية، إضافة إلى ضرورة توفير سكن حكومي.
