آل قاسم يتابع سير الإختبارات ميدانياً ويقف على إستعدادات المدارس

صور من إستعدادات المدارس للإختبارات

آل قاسم يتابع سير الإختبارات ميدانياً ويقف على إستعدادات المدارس

النماص - نورة ظافر أنطلقت اليوم الأحد الموافق 3/4 للعام 1435/1434هـ إختبارات الفصل الدراسي الأول بكافة مدارسة تعليم النماص والتي ضمت ما يقارب 6000 آلاف طالبا وطالبة في المرحلتين المتوسطة والثانوية وسط إستعدادات مكثفة من قبل إداري وإداريات ومعلمي ومعلمات المدارس .
وقد أشرف سعادة مدير التربية والتعليم بالنماص الأستاذ عبدالله آل قاسم على الإختبارات ميدانياً حيث توجه صباح اليوم لزيارة عدد من المدارس ومنها ( مدرسة عبدالله بن عمر ببني عمرو) وذلك لمتابعة سير الإختبارات والوقوف على إستعدادات المدارس لهذه الفترة من أجل العناية بأبنائه الطلاب والحد من رهبة الإختبارات وتهيئة الظروف وخاصة لما تمر به المنطقة من موجة برد .
من جهة ثانية توجه مساعدو مدير التربية والتعليم ورؤساء الأقسام (بنين - بنات ) ومشرفين ومشرفات لنفس الهدف في جميع مدارس التابعة لتعليم النماص .

ونرفق بعض الصور من إستعدادات بعض المدارس اليوم:

تعليقات ديموفنف

التعليقات 2

الترتيب بـ

الأحدث

الأقدم

الملائم

#1

منعاوي فقط لاغير 04-03-1435 05:05 مساءً

الله يوفق كافة طلابنا ويعينهم ويسهل أمورهم فهذا حق لهم عينا أن ندعو لهم فهم مقبلون على الحياة عن طريق التعليم لبلوغ أهدافهم المستقبلية بعد توفيق الله تعالى , من ناحية أخرى أستغرب مايحصل للطاولات الخشبية في كافة مدارس المملكة وما أزور مدرسة إلا وأشاهد كارثة قد حلت ببعض الطاولات حتى تتخيل أن بعض الطلاب معه شاكوش وقاعد ينكش في الطاولة وهذا مايلاحظ في بعض طاولات الفصل , فلو إشتكت لفاض الدمع من عيني وزير التربية والتعليم الجديد الأمير خالد الفيصل حفظه الله لما حل بها من إعتداء وحشي وجدران الفصول ودورات المياه وجدرانها الخارجية من تلطيخ لها بالبويات , فهل بالإمكان إيجاد حل لهذه المعضلة وأنا أعتقد أن أولى الحلول لهذه الظاهرة أن يمنع بيع البخاخ من الأسواق نهائيا إلا لمن يتطلب عمله ذلك مع تسجيل عنوانه وأخذ التعهد عليه أن لايتركه للعبث بأيدي المخربين وبهذه الطريقة نضمن عدم إساءة إستخدام هذه البوية اللتي شوهت طرقاتنا وجدران مدارسنا وبيوتنا وأصبحت هاجس الكثير من أصحاب المنازل خوفا من تشويهها على أيدي العابثين , وصدقوني أن الأمر ليس فيه صعوبة أن نجد لها حلا طالما أصبح إزالة آثارها يكلف مبالغ طائلة في مختلف مناطق المملكة حتى أصبحت هذه العلب تستخدم للتشويه مقارنة مع إستخداماتها البسيطة اللتي لاتكاد تذكر.