سأشتري نادي برشلونة !!
سأشتري نادي برشلونة !!
لديّ من المال ما يكفي ..
لقد بنيت في وطني 115 مدرسة ابتدائية ومتوسطة وثانوية، وأنشأت 13 مركزاً للتدريب المهني والتقني للفتيان والفتيات، وأسست 8 جمعيات خيرية تتولى البحث عن المحتاجين ورعايتهم والوقوف على احتياجاتهم، وقبل ذلك خدمت وطني وشعبه ببناء عدد كبير من المساجد والمكتبات والمراكز الطبية والملاعب والصالات الرياضية ومراكز الإيواء والأسواق الاقتصادية، ودعمت كراسي البحث والأوقاف الجامعية بما يزيد عن 50 مليون ريال، وتبنيت نادياً لرعاية الموهوبين والمخترعين، وأشياء كثيرة لا تسع الورقة لكتابتها.
ولم أغفل عن الاستثمار في بلدي فأنشات جامعتين أهليتين ومدرستين عالميتين، وبرجين سكنيين في مكة والمدينة، وأندية صحية في الدمام وأبها والجوف، وشركة زراعية مساهمة، ومجموعة عقارية، وغيرها من المشروعات التي تدر أرباحاً طائلةً ولله الحمد.
واليوم قررت بلا تردد أن أذهب إلى أبعد من ذلك .. سأشتري النادي الكاتالوني " برشلونة " !!
إن الأمة الكاتالونية المضطهدة من الملكيين منذ زمن طويل تثير عاطفتي، سأقف معهم ولهم، سأستثمر فيهم، في الفتى المجنون " ميسي "، والعملاق " تشافي ", و " فيّا " و " بيدرو " والبقية الباقية من النجوم ذات العيون الزرقاء، ولا أنسى " جوارديولا " الذي تنافسني عليه دولة خليجية قدمت له 36 مليون يورو سنوياً؛ وهيهات لها أن تناله وأنا أثني ركبتيَّ في برشلونة.
أعدكم أن أجعل من برشلونة نادياً أشبه بمنتخبٍ للأحلام، ومركزاً لتصدير النجوم للعالم، وقاهراً للخصوم الخضر والزرق والسود في كل مكان.
" لدي حلم I have a dream " .. وسيتحقق طالما قدمت لبلدي عطاءات كثيرة .. واستثمرت في بقاعه المترامية .. وحان الوقت لأنطلق إلى فضاءات أكبر .. وإلى تحقيق حلمي الذي ظلّ يراودني منذ أن بنيت أول مدرسة ابتدائية في إحدى قرى " طبرجل "، تسيل الآن من حولها الأودية والشعاب .. عمّ الله بنفعها أرجاء البلاد.
لقد بنيت في وطني 115 مدرسة ابتدائية ومتوسطة وثانوية، وأنشأت 13 مركزاً للتدريب المهني والتقني للفتيان والفتيات، وأسست 8 جمعيات خيرية تتولى البحث عن المحتاجين ورعايتهم والوقوف على احتياجاتهم، وقبل ذلك خدمت وطني وشعبه ببناء عدد كبير من المساجد والمكتبات والمراكز الطبية والملاعب والصالات الرياضية ومراكز الإيواء والأسواق الاقتصادية، ودعمت كراسي البحث والأوقاف الجامعية بما يزيد عن 50 مليون ريال، وتبنيت نادياً لرعاية الموهوبين والمخترعين، وأشياء كثيرة لا تسع الورقة لكتابتها.
ولم أغفل عن الاستثمار في بلدي فأنشات جامعتين أهليتين ومدرستين عالميتين، وبرجين سكنيين في مكة والمدينة، وأندية صحية في الدمام وأبها والجوف، وشركة زراعية مساهمة، ومجموعة عقارية، وغيرها من المشروعات التي تدر أرباحاً طائلةً ولله الحمد.
واليوم قررت بلا تردد أن أذهب إلى أبعد من ذلك .. سأشتري النادي الكاتالوني " برشلونة " !!
إن الأمة الكاتالونية المضطهدة من الملكيين منذ زمن طويل تثير عاطفتي، سأقف معهم ولهم، سأستثمر فيهم، في الفتى المجنون " ميسي "، والعملاق " تشافي ", و " فيّا " و " بيدرو " والبقية الباقية من النجوم ذات العيون الزرقاء، ولا أنسى " جوارديولا " الذي تنافسني عليه دولة خليجية قدمت له 36 مليون يورو سنوياً؛ وهيهات لها أن تناله وأنا أثني ركبتيَّ في برشلونة.
أعدكم أن أجعل من برشلونة نادياً أشبه بمنتخبٍ للأحلام، ومركزاً لتصدير النجوم للعالم، وقاهراً للخصوم الخضر والزرق والسود في كل مكان.
" لدي حلم I have a dream " .. وسيتحقق طالما قدمت لبلدي عطاءات كثيرة .. واستثمرت في بقاعه المترامية .. وحان الوقت لأنطلق إلى فضاءات أكبر .. وإلى تحقيق حلمي الذي ظلّ يراودني منذ أن بنيت أول مدرسة ابتدائية في إحدى قرى " طبرجل "، تسيل الآن من حولها الأودية والشعاب .. عمّ الله بنفعها أرجاء البلاد.
عبد الرحمن بن ظافر العمري
إعلامي سعودي
إعلامي سعودي
حصري لجينيات
