تجويف صخري يصطاد المارة غرب تنومة
2007-05-01 09:05:00//
عكاظ : علي غرمان (النماص)
رغم انها تمثل متعة لدى بعض الفضوليين إلا انها في نظر اخرين خطر محدق بأهالي المنطقة ورواد الطريق.
التجويف الطبيعي في أحد الصخور المجاورة لطريق عقبة برمة غرب مدينة تنومة يثير فضول العابرين فيتوقفون بسياراتهم جانبا ومقتربين من هذا التجويف لرمي الطوب والاحجار وانتظار سماع صدى صوتها وهي تنزل عشرات الامتار في باطن الارض.لكن اخرين قالوا ان اقتراب المواطنين من هذا الموقع خطر كبير يخشى معه سقوطهم فيه ويكون مصيرهم كالحجارة.
واتفق رأي عبدالله بن محمد الشهري مع اخرين في هذه الجزئية مطالبين بسد تلك الفجوة حتى لا تتربص بالمارة ويقع الجميع في المحظور.
وقال هؤلاء: ان الفضول لا يستهوي كثيرا من الناس.. ولا يقف عند هذه الحجارة إلا قليل منهم.. لكن عمر واحد منهم اغلى من هذه القلة كما لو كان ابناء المنطقة كلهم يقعون فيها.. وطالب اصحاب هذه الفلسفة بسد الفجوة فورا وتحرك الجهات ذات الاختصاص بالبناء والتشييد فوقها أو ايجاد طريقة لردمها حتى لا يهلك المتفرجون والفضوليون.
رغم انها تمثل متعة لدى بعض الفضوليين إلا انها في نظر اخرين خطر محدق بأهالي المنطقة ورواد الطريق.
التجويف الطبيعي في أحد الصخور المجاورة لطريق عقبة برمة غرب مدينة تنومة يثير فضول العابرين فيتوقفون بسياراتهم جانبا ومقتربين من هذا التجويف لرمي الطوب والاحجار وانتظار سماع صدى صوتها وهي تنزل عشرات الامتار في باطن الارض.لكن اخرين قالوا ان اقتراب المواطنين من هذا الموقع خطر كبير يخشى معه سقوطهم فيه ويكون مصيرهم كالحجارة.
واتفق رأي عبدالله بن محمد الشهري مع اخرين في هذه الجزئية مطالبين بسد تلك الفجوة حتى لا تتربص بالمارة ويقع الجميع في المحظور.
وقال هؤلاء: ان الفضول لا يستهوي كثيرا من الناس.. ولا يقف عند هذه الحجارة إلا قليل منهم.. لكن عمر واحد منهم اغلى من هذه القلة كما لو كان ابناء المنطقة كلهم يقعون فيها.. وطالب اصحاب هذه الفلسفة بسد الفجوة فورا وتحرك الجهات ذات الاختصاص بالبناء والتشييد فوقها أو ايجاد طريقة لردمها حتى لا يهلك المتفرجون والفضوليون.